الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الخميس 28 / مارس 11:02

سلام لعودة والجبهة: تحاولون زرع الفتنة وتقسيم النسيج الذي بناه علي سلام وهذا لا يليق بمن يدعى رئاسة المشتركة

كل العرب
نُشر: 19/04/21 13:19,  حُتلن: 16:29

علي سلام للجبهة: 

الى هذا الحد يؤلمكم فشلكم في انتخابات 2013؟

ارفعوا أيديكم عن الناصرة فهذا ليس من شأنكم طالما قررتم الدخول من الشباك وليس من باب رئيس البلدية للناصرة عنوان

وصل إلى موقع العرب وصحيفة كل العرب بيان صادر عن بلدية الناصرة جاء فيه ما يلي: "إن النجاح الذي حققه طلاب ثانوية مدرسة الجليل الثانوية البلدية من نتائج مشرفة في امتحانات البجروت وهو دليل على سياسه تتبعها بلدية الناصرة وعلى رأسها رئيس بلديتها السيد علي سلّام وطاقم العاملين ودائرة المعارف وادارة المدرسة فقد اولى رئيس البلدية اهتمامه الكبير في مجال التعليم ووضعه في رأس سلّم اولوياته".

وأضاف البيان: "هذه النتائج لم تأت من فراغ وإنما نتائج لعمل وجهود رئيس البلدية والطواقم المهنية في دائرة المعارف وادارة المدرسة، في الاسبوع المنصرم خرج علينا النائب أيمن عوده من خلال تعليقه على صفحته في الفيس بوك بتمجيد وتهنئة لمدير المدرسة الاستاذ فيصل طه والذي له جل الاحترام على نتائج المدرسة وتحصيل طلابها متجاهلاً وبقصد او بغير قصد رئيس البلدية السيد علي سلام ودائرة المعارف في البلدية
لماذا يا ممثل الشعب في البرلمان؟
هل ما زلتم لا تريدون التعامل مع بلدية الناصرة ؟
هل ما زلتم وبعد مضي اكثر من سبع سنوات لا تعترفون برئيس البلدية علي سلام ؟
الى هذا الحد يؤلمكم فشلكم في انتخابات 2013؟ ومن ثم 2018
علي سلام وادارته لا يريدون منكم شيئا بإمكانه أن يعمل ويحصل ويحسّن في الناصرة لوحده دون" مساعدتكم" ولكن أن تقولوا أنصاف حقائق فهذا عيب ومجحف في حق الرئيس وادارة البلدية أن تحاولوا زرع الفتنه وتقسيم وتفريق النسيج الذي بناه علي سلام فهذا عين العيب ولا يليق بمن يدعي أنه رئيس للمشتركة وممثل للجميع".

نقول لك يا استاذ أيمن ارفعوا أيديكم عن الناصرة فهذا ليس من شأنكم طالما قررتم الدخول من الشباك وليس من باب رئيس البلدية، للناصرة عنوان ومكانة، ورئيس البلدية هو العنوان ترفعوا وتعاملوا مع البلدية باحترام لكي نرد عليكم بالمثل اذا أردتم أن تتعاملوا مع البلدية بشفافية واحترام متبادل فأهلاً وسهلاً وغير ذلك نقول لكم خيطوا بغيرها هالمسلة ودعوا الخلق للخالق لأن أهل مكة أدرى بشعابها". إلى هنا نصّ البيان.
 

مقالات متعلقة