للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E
تلجرام t.me/alarabemergency
الممرضة مريم محمود شلبي:
نسعى دائما لرفع الوعي لدى ابناء مجتمعنا لأهمية التبرع بالأعضاء لكل من عائلة المتبرع التي تلقى بالتبرع نوع من المواساة ومن جهة اخرى المتلقي الذي ينعم بحياته من جديد
نقدم المحاضرات تمرير المعلومات والمعرفة" وأكدت شلبي على انها ستستمر في العمل وتقديم المحاضرات لكل من يهمه الأمر حتى تصل بطاقة أدي الى كل منزل
وصل الى موقع العرب وصحيفة كل العرب بيان صادر عن مكتب جلال بنا، جاء فيه "يستمر المركز الوطني لزراعة الاعضاء البشرية - بطاقة أدي برفع الوعي لأهمية التبرع في المجتمع العربي فخلال هذا الاسبوع تم تمرير محاضرات حول موضوع التبرع في المدرسة الاعدادية عيلوط. بالتعاون المستمر ما بين المركز الوطني لزراعة الاعضاء البشرية - بطاقة أدي والمدرسة الاعدادية عيلوط بإدارة توفيق سليمان مررت اليوم المحاضرة مريم محمود شلبي، مندوبة عن المركز الوطني لزراعة الاعضاء البشرية- بطاقة أدي وممرضة في مستشفى هعيمك العفولة، محاضرة حول موضوع التبرع بالأعضاء البشرية معرفة في بداية المحاضرة عن التبرع بالاعضاء، من يمكنه التبرع والتفرقة ما بين التبرع من حي الى حي ومن ميت الى حي، الاعضاء التي يمكن التبرع بها بالإضافة الى الانسجة والحياة التي يستمر بها الشخص المتلقي للعضو".
وأضاف البيان "ومن خلال اسئلة الطلاب تطرقت مريم محمود شلبي ايضا الى الجانب الديني والإجتماعي لعائلة المتبرع والمتلقي وسرد قصة ابها محمود شلبي رحمه الله حين تلقى كلية وفي حين وفاته تبرع هو بأعضائه، متطرقة الى ان من يتلقى عضو يمكنه ايضا التبرع بأعضائه دون تردد".
واختتم البيان "ومن خلال المحاضرة تم عرض فيلم قصير بعنوان "قرار تومر" الذي يعكس صعوبة إستيعاب مفهوم الموت الدماغي وإتخاذ القرار بالتبرع بالأعضاء من قبل شاب مراهق الذي خسر أخيه الأكبر. وبعد الفيلم تم الحوار حول تسلسل الأحداث الموجودة في الفيلم وبحسب المعلومات التي تم تمريرها، ما هو رأي الطلاب حول التبرع بالأعضاء البشرية.
الممرضة مريم محمود شلبي: "نسعى دائما لرفع الوعي لدى ابناء مجتمعنا لأهمية التبرع بالأعضاء لكل من عائلة المتبرع التي تلقى بالتبرع نوع من المواساة ومن جهة اخرى المتلقي الذي ينعم بحياته من جديد، نحن نقدم المحاضرات تمرير المعلومات والمعرفة" وأكدت شلبي على انها ستستمر في العمل وتقديم المحاضرات لكل من يهمه الأمر حتى تصل بطاقة أدي الى كل منزل" "الى هنا جاء البيان.