للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E
تلجرام t.me/alarabemergency
المتحدثة بإسم الشرطة للإعلام العربي لوبا السمري:
وفقا لأعمال الفحص والتحقيقات الاولية يستدل بأنّ الحديث يدور وعلى ما يبدو حول تنفيذ جريمة قتل جنائية مزدوجة والتحقيقات ما زالت جارية في شرطة المركز - منطقة هشفيلا الى جانب مواصلة اعمال التشخيص الجنائي والبحث الواسعة وراء المنفذين
تم في الساعة الأخيرة من صباح نهار اليوم الاحد الاستصدار بناءا على طلب محققي الشرطة من محكمة الصلح في ريشون لتسيون أمر حظر نشر أي من تطورات وتفاصيل التحقيقات في هذه القضية
عممت المتحدثة بإسم الشرطة للإعلام العربي لوبا السمري بيانا على جاء فيه :" مساء يوم السبت في مدينة الرملة قريبا من المقبرة الاسلامية ووفقا للمعلومات والتفاصيل الاولية المتوفرة تم العثور داخل مركبة على رجلين ، على ما يبدو عربيين سكان المنطقة هناك ، وقد فارقا الحياه جراء اصابتهما بعيارات نارية. هذا، وتواصل قوات الشرطة التي هرعت لهناك باعمال البحث مع الفحص والتشخيص الجنائي كما والتحقيق بكافة التفاصيل والملابسات والجوانب التي لم تتضح كامل معالمها بعد ".
المرحوم سمير أبو حجاج
واضافت المتحدثة بإسم الشرطة لوبا السمري في بيانها: "لاحقا ووفقا لنتائج التحقيقات الأولية يستشف أنّ الجثتين اللتين تم العثور عليهما داخل مركبة في شارع شمشون هجيبور في مدينة الرملة، قريبا من المقبرة الاسلامية، تعودان للمرحومين "سمير أبو حجاج" و "عبد العموري" وهما شابين من سكان اللد البالغين بوفاتهما نحو سنوات الثلاثينات - لهما الرحمة ولعائلاتهما وذويهما بالغ الصبر والسلوان. هذا، ووفقا لأعمال الفحص والتحقيقات الأولية يستدل بأنّ الحديث يدور وعلى ما يبدو حول تنفيذ جريمة قتل جنائية مزدوجة والتحقيقات ما زالت جارية في شرطة المركز - منطقة هشفيلا الى جانب مواصلة اعمال التشخيص الجنائي والبحث الواسعة وراء المنفذين".
عممت المتحدثة بإسم الشرطة للإعلام العربي لوبا السمري، بيانا على وسائل الإعلام، جاء فيه "إستمرارًا لتحقيقات شرطة المركز وحدة التحقيقات المركزية "اليمار" بقضية شبهات جريمة القتل المزدوج في الرملة، الأمر الذي حصل أمس السبت بالقرب من المقبرة الاسلامية في المدينة هناك مع اطلاق عيارات نارية التي راح ضحيتها الشابين المرحومين عبد الكريم العموري (30 عامًا) بوفاته، وسمير أبو حجاج (46 عامًا) بوفاته، من اللد، يشار الى انه تم في الساعة الأخيرة من صباح نهار اليوم الاحد الاستصدار بناءا على طلب محققي الشرطة من محكمة الصلح في ريشون لتسيون أمر حظر نشر أي من تطورات وتفاصيل التحقيقات في هذه القضية كما وعلى أي من التفاصيل التي من شأنها أن تقود الى التعرف على أي من هوية او بينات مشتبهين الشخصية فيما إذا، وذلك لمدة 7 ايام مقبلة الموافق 20.06 الجاري" بحسب ما جاء في البيان.
المرحوم عبد العموري
صور من مكان الحادث