للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

انديرا بيادسة:

مدرسة السنديانة تهدف لتوفير إطار للشباب والفتيات العرب ذوي القدرات التعليمية والقيادية

شارك ما يزيد عن 400 شخص في اليوم المفتوح الذي نظمته مدرسة السنديانة - الصرح التربوي العربي الأول في البلاد، في جفعات حبيبة. من بين الحضور شارك كل من أيمن سيف، مدير سلطة التطوير الإقتصادي في المجتمع العربي في وزارة المساواة الإجتماعية، الدكتور ايمن أغبارية، المختص في التربية والقيادة، السياسات والثقافة الاسلامية، الدكتور خالد ابو عصبة، مدير مركز مسار للابحاث الاجتماعية، ماجد يونس ممثل مجلس عن المجلس الإقليمي مناشيه. حسام أبو بكر، مدير فرع التأمين الوطني في الناصرة ومدير مدرسة سابق، علي حيدر، مدير مشاريع في جمعية النهوض في التربية في القدس، ايتن موران، مدير الجمعية للنهوض في التربية وممثلين آخرين عن الجمعية. كما وكان النائب جمال زحالقة من بين الحضور كوالد لطالبتين مرشحتين للمدرسة.

خلال اليوم المفتوح

في حديث لمديرة المدرسة أنديرا بيادسة: "مدرسة السنديانة تهدف لتوفير إطار للشباب والفتيات العرب ذوي القدرات التعليمية والقيادية، وذوي الرغبة والإرادة بالتطور، الطموح والتأثير، وذلك من اجل إضافة انجازات قيمة لمجتمعنا في المجالات العلمية والقيادية وإحداث تغييرات مشرفة لمجتمعنا بفضل الطاقات الشبابية التي نهدف إلى يكونوا بين صفوف خريجي مدرستنا. كما وأن إحدى مميزات مدرستنا، هو إمتلاكنا مدرسة داخلية التي توفر إمكانية المبيت للطلاب الذكور فقط، كما ونتميز في توفير برنامج غني بالبرامج التعليمية التي تثري الطلاب، كذلك توفير يومين مطولين للطلاب بهدف تلقي دورات استكمال، والقيام بالواجبات المدرسية، بدلاً من التوجه لدورات خارجية بعد الدوام المدرسي، كما هو الحال اليوم".

كما وأشارت المديرة أنديرا بيادسة إلى أنّ طاقم التدريس تم إختياره بعناية بمشاركة لجنة مختصة في شؤون التربية التعليم، حيث أنّ أعضاء الطاقم الذي تم اختياره جميعهم ذوي كفاءات عالية وتجربة طويلة ومتميزة في المجال التربوي.


من المبادئ الاساسية للسنديانة - الصرح التربوي العربي:

1. تعزيز الانجازات والمهارات الاكاديميه، تعليم وتربيه بشكل متميز وحديث.
2. تطوير القيادة، التداخل، الفعالية والمسؤولية الاجتماعيه.
3. تطوير الانتماء والهوية الاجتماعية والجماهيرية العربية وتعميق معرفة الثقافة العربية.