أكّد القيادي في الركة الإسلامية وعضو الكنيست السابق عنها، الشيخ إبراهيم عبد الله صرصور، أنّ :"موقف الحركة الإسلامية بشأن قضية فلسطين عمومًا والمسجد الأقصى خصوصًا ثابت وعميق"، مؤكدًا أنّه كان "ضد الدخول للائتلاف الحكومي لكنه احترم قرار الاسلامية"، على حدّ تعبيره.
وجاءت تصريحات صرصور هذه في أعقاب التصعيد الأخير في الحرم القدسي الشريف والاعتداءات الصارخة على المصلين داخل المسجد القبلي في الأقصى المبارك.
الشيخ إبراهيم عبد الله صرصور
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });
وقال الشيخ صرصور:"ولاء وانتماء الحركة الاسلامية وكوادرها ومؤسساتها وانصارها ومؤيديها لقضية فلسطين عموما وللقدس والمسجد الاقصى خصوصا، عميقة عمق الزمان والمكان.. ثابت من ثوابتها التي لن تتغير ولن تتبدل، وتعمل في خدمة كل ذلك عملا لا قولا فقط، لذلك كنت ضد الدخول الى الائتلاف الحكومي منذ البداية... احترمت قرار حركتي الاسلامية بهذا الشأن"، كما صرّح.
وأضاف:"قلت في حينه : لنرى الى اين تصل الامور... اصبح من الواضح الان ان هذه الحكومة فاشية كغيرها، ولن تحقق لا على المستوى الداخلي ولا الفلسطيني اي انجاز يمكن ان يشار اليه بالبنان، لذلك، انا شخصيا مع اسقاط الحكومة فورا وليكن ما يكون، لا اقول ذلك ارضاء لاحد، ولكن قناعة تؤيدها الادلة والشواهد، ويدعهما الواقع."، على حدّ تعبيره. .
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio