ليست ارضك يا بحر ارض بذار، وبالمدار الثامن ليس لك أي اعتبار, ومن المتجولين بعالم الظلمات, وانت يا بحر بجهلك للحلقات السبع كان اسرك, وبسباتك وتفشي الطحالب على امواجك سلمت نفسك للموت الثاني دون خلاص
عندما دخل النير بين الرمل والزبد حاربه سمك السردين وهرب القرش للاحتماء بدروع الاخطبوط
بالوعي لا بالتعليم يحصل التغير، وبالتعليم تزداد فرص التفسير، حتى لا يفسر الجهلاء منا ان ماء البحر كماء البئر.
عندما بدأ التلم الأول يرسم على الموج، تسارع الكثيرون ليروا المعجزة، يا قليلي الايمان اليس هو القادر على كل شيء، وجعل الواحد اقوى من الجماعة
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });بدأ المحراث بكشف بذور الذهب، الموضوع في منظومتها الغير صحيحه، وكيف لشمس منتصف الليل ان تتطور دون جسد مناسب.
مناره محراث ارض البحار، فراشه ارجوانيه وسمكه تكهرب حيات الأسماك بين الجزر والمد
عندما كان الصراع لفريق دون الاخر، فقد سادت القوة الغالبة على القوة المغلوبة، وتم تدوين كل شيء من وجه نظر من ظن انه غالب
يظن البعض ان شواطئ البحار خلقت للترفيه، واسألوا محراثي عن بقايا الوردة الحمراء
اختلاف الواقع يحتّم اختلاف الحلول، فكفاكم تزيف لرعاع انسانيتهم سخّرت لسوء نواياكم، حتى حركتموهم بحبال الدمى الى بحور جهل يتشمسون على شواطئها دون تفكير، ولكن امام كل النذور المكشوفة والمخفية سيصلهم المحراث ويعرفهّم كيف يركبون السطر ويتحررون من الهوامش
صرخ الحوت ارحمني أيها المحراث فبيني وبين ادريس خبز وملح، واي فضل لك أيها الحوت، انت نفذت الامر
بأرضك يا بحر ظهر داء، بهّت وتلّف ونقطه باء، حجر تحجر بأمر الاله فكيف النجاة يا أوفياء، بفناء أم ببقاء، بشجره أم بحجر، أم بأسد ماء يقود المحراث
انا المحراث الغير كسول والغير مستريح حيت ترقص الحوريات، بل هناك توجب زيادة العمل
مهما علت أمواج الحيرة فيك يا بحر، واحاطت بك حنادس الظلمة واتى زبدك بابتسامات مزيفه ستبقى صورتك الطبيعية اسيره لهيوليه المحراث المخمر بتلك الخميرة الإبداعية
بين الجزر والمد تتدخل الخواطر لأسبح عند شواطئ أخرى، ولكني اتيت وتمت دعوه محراثي كونه لا يشفع الا للحق
أي لهو هذا الذي يسمع أي ارض تنبت هذا النفاق، فلا للتابوت المعنوي له فيها مكان، وأما لذلك الحسي كل المقام، وعن اللاهوت الرمزي دائما بانحراف
قناديل المحراث أطهر من قناديل البحر، تلك تقود لتزرع وتلك تقود لتلسع
بحرات النور سيشق طريق الخلاص وستبذر بذور الحكمة وستتغذى على ماء الخلود، وما صمت المحراث المملوء ببراعم الحياة الا صحوا واستبصار لشجره الروح، المصنوع من بقايا عوده مفتاح لبوابه يحرسها السرافيم والشرابيم.
محراثي شفراته شفرات رأفة ويجرح الأرض بلطف، ومن غيره تشكره المجروحة عندما يفيض الخير فيها، على عكس شفاه تحرث، بعقول البشر ليحتلها اليباس.
لا تتفاجؤون من السقوط والهبوط ما دامت تلك الثلاثية الرمزية تحاول خلخلت الانسجام في مبّحث القيم القائم ما بين مبحث الوجود ومبحث المعرفة، ومهما حاولتم حل لغز الشمس لن تفلحوا فليس سنمار من بنى فتحات الهرم.
فلّح محراثي بجانب نهر حيث شجره التين كانت حزينة ولم تتمر منذ انكسار الهاون، فسلم عليها رأس السكة وتقمس رماد النهر ببذور الكرامة
بالله عليكم لا تحاولون سلب الوعي الفردي بتجاهلكم للرباعية المحورية
وقفت عند الشاطئ حيت لا شاطئ وبحر حيت لا بحر ونظرت الى المحصول المعلق تحت السماء وفوق الأرض وبدأ محراثي يشق الغيم ليمنع اسراب الجراد
بزلزلة الثوابت الوهمية وبنقد الموروث السائد وتبطيل التهميش، عندها سيكون الدين من اجل الانسان ولا العكس.
ظهر مارد لمحراثي فطلبت اليه ان يرني اسرار العمق، فضحك وقال حول كلامهم الى كذب تعرف المعنى، سألته من ضحك من جديد ذاك الا شيء الذين جعلوه قائد ليتستر على قائد, وجندي عرف السر وأمرأه اخبرها الجندي وبدورها اخبرت اهل الحي حت اتفقوا على خبز كعكه وتقسيمها بحسب ما يعرف الاخر عن الاخر.
ما دام العقل العرضي الزائل هو القائم عوضا عن العقل العاقل رحم الله الصلاح
سألوني باستهزاء من اقوى محراثك ام تنين البحر، كم أضحكوني هزمه رمح واحد ويسألونني
محراثي هو الصراع بين المعرفة الحديثة ومقتضيات الوفاء لجهود القدماء وبين اشهار الحقيقة او اخفائها وصراع بين الاستفهام والأجوبة المطمئنة
وجد محراثي بأرض البحار بقايا فخاره صينيه اشتغلها ما جوسي على النار، وكانت ارت بحيث رسم على باطنها كلمات لا زخرفات تغذى عليها اسماك السلطان، وحرسها القروش واليوم سرقت ووضعت بين ايادي الكروش وعرضت بالمزاد
اكتر ما تساءل عنه محراثي هو التفرقة بالرتب بين الشاطئ والبحر، لماذا يوجد كلاب بحر ولا يوجد حمير بحر، بالرغم من وجود فرس بحر، واتاه الجواب بعد يوم حراث طويل، اتعلم كم مره رسب الحمير بدروس الغطس ولم يشفع لهم الرفس.
ربي والهي يا خالق السماء والأرض، لا اعتراض على حكمك، فأنت من خلق كل شيء , حتى ابليس انت خلقته , واسكنته جنتك , وكيف لي انا العبد الفقير اليك ان اشكوا من تجربه محبتك لي ولنا, بخلق أناس تحّك ايماننا بخبتها وبسماتها الزائفة, التي تبت نوايا طهر شيطاني, واناس اخرين أكتر عله نسميهم فروخ ابليس , والاسهل ان تتواصل مع ابليس من التواصل معهم , ربي اسألك ان ترأف بهم وترشدهم حتى لا يهلكون , مع كل شرورهم أحبهم, ومع كل خبتهم أصلي من أجلهم , ولا اعيبهم اذا كان الزنا بديارهم والسرقة رفعت لهم المباني والاكاذيب حولوها حقيقه , من كل هذا اغفر لهم يا رب لأنهم لا يدرون ما يفعلون.
د. محمد زيناتي
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio