اتهم بيني غانتس، وزير الدفاع الإسرائيلي السابق، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بالتردد في اتخاذ قرارات حاسمة خلال الحرب الأخيرة. وقال غانتس إن نتنياهو تراجع عن توسيع الضغط العسكري إلى خان يونس ورفح، ورفض بناء حاجز على مفترق موراج.
وأضاف غانتس أن نتنياهو أخر القدرة على تنفيذ خطة إطلاق سراح الرهائن، مشدداً على أهمية إعادة المختطفين مهما كان الثمن، وداعياً إلى التحرك إلى الشمال.
وأوضح غانتس أن السيطرة على محور فيلادلفيا مهمة لمكافحة التهريب والتسلح، ولكن نتنياهو يرفض دعم خطة المؤسسة الأمنية لسد الأنفاق تحت الأرض. كما انتقد غانتس نتنياهو لعدم الترويج لحل فعّال لمشكلة معبر رفح.
وحذر غانتس من أن نتنياهو قد يضطر لوضع المفاتيح جانباً إذا لم يكن قوياً بما يكفي لتحمل الضغوط الدولية. وأضاف أن نتنياهو لن يعيد المختطفين ولن يمنع إيران من تحقيق هدفها النووي، مشيراً إلى رفض نتنياهو لجميع المقترحات الحرجة.
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });في ختام حديثه، ذكر غانتس أن الأطفال الذين لم يدخلوا الصف التاسع بعد قد يضطرون للقتال في غزة، مؤكداً أنه جاء لدحض الأكاذيب المتعلقة بأداء الحكومة خلال الحرب.
آيزنكوت: لا أهتم بالتهديد الذي يواجه فيلادلفيا وأثق بالجيش الإسرائيلي
أكد غادي آيزنكوت، رئيس أركان الجيش الإسرائيلي السابق، أنه لا يهتم بالتهديد الذي يواجه محور فيلادلفيا، معبراً عن ثقته الكاملة في قدرة الجيش الإسرائيلي على التعامل مع الوضع.
وفي حديثه، انتقد آيزنكوت رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، قائلاً إنه ينزع الشرعية عن وزير الدفاع وقادة الجيش الإسرائيلي. وأضاف أن التهديد الإيراني تم إغفاله خلال فترة رئاسة نتنياهو للحكومة.
وأشار آيزنكوت إلى أن الأهداف التي تم تحديدها للحرب لم تتحقق بعد، ولم نحقق حتى هدفاً واحداً منها. واصفاً الوضع الحالي بـ "العمل بدون بوصلة"، مؤكداً ضرورة تغيير الاستراتيجية لضمان تحقيق الأهداف المرجوة.
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio