يوم دراسي في سخنين لمناقشة الامتحانات لخريجي الدول الاشتراكية والاردن

* استمع المشاركون الى مندوبي الشركات والجامعات ووزارة الصناعة والتجارة واتحاد الصناعيين واتحاد المحامون في البلاد وصندوق آبرهام ولجنة المتابعة للجماهير العربية ومندوبي البنوك في البلاد. * مازن غنايم :"أن حاملي الشهادات الاكاديميين قسم منهم لا يجد فرصة عمل للعمل بها وشبابنا العرب ليس لديهم ثقة بالكثير من المؤسسات الحكومية والشركات اليهودية وكانت معاناة كبيرة للأهالي ولا يعقل أن الجامعيين العرب وبعد معاناة كبيرة للأهل حتى يعلموا ابنائهم خارج البلاد وبالتالي يعودون للبلاد ولا يجدون أي عمل وهو أمر يسبب كارثة لهم"

  شارك عدد من رؤساء السلطات المحلية العربية صباح اليوم الاربعاء في اليوم الدراسي الذي أقيم في المركز الثقافي البلدي في سخنين والذي ناقش وعالج قضية التعليم العالي وايجاد السبل لتشغيلهم ضمن اختصاصاتهم في المجالات المختلفة.

ومن بين الرؤساء المشاركين كان رامز جرايسي رئيس اللجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية العربية ومازن غنايم رئيس بلدية سخنين ونواف حجوج رئيس مجلس كوكب ابو الهيجاء وناهض خازم رئيس بلدية شفاعمرو وجريس مطر رئيس مجلس عيلبون والدكتور ياسر حجيرات رئيس مجلس بير المكسور والمحامي نصر صنع الله رئيس مجلس دير الاسد وآخرون.

document.BridIframeBurst=true;

var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });

وقد استمع المشاركون الى مندوبي الشركات والجامعات ووزارة الصناعة والتجارة واتحاد الصناعيين واتحاد المحامون في البلاد وصندوق آبرهام ولجنة المتابعة للجماهير العربية ومندوبي البنوك في البلاد.

وفي حديث لمراسل موقع العرب مع مازن غنايم رئيس بلدية سخنين أكد أن حاملي الشهادات الاكاديميين قسم منهم لا يجد فرصة عمل للعمل بها وشبابنا العرب ليس لديهم ثقة بالكثير من المؤسسات الحكومية والشركات اليهودية وكانت معاناة كبيرة للأهالي ولا يعقل أن الجامعيين العرب وبعد معاناة كبيرة للأهل حتى يعلموا ابنائهم خارج البلاد وبالتالي يعودون للبلاد ولا يجدون أي عمل وهو أمر يسبب كارثة لهم.

وأضاف غنايم أنه بات واضحاً ان كل جامعي يدرس خارج البلاد يعاني من عدم اعتراف المؤسسات والوزارات بالشهادة الا بعد اجراء امتحانات خاصة بالدولة وأحياناً يقوم الخريجون باجراء عشرات الامتحانات من أجل ان يتم الاعتراف بشهاداتهم.