وينتقد فيسك الموقف الغربي المنحاز مقارنة مصادقة الولايات المتحدة وبريطانيا على تنصيب كرزاي بالمعاقبة التي فرضت على الفلسطينيين اثر انتخاباهم الديمقراطي لحركة حماس عام 2006. والتشهير بالانتخابات الرئاسية الايرانية لما عابها من تزوير على حد قول البعض علاوة على وصف احمدي النجاد بالدكتاتور.
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });ويعود فيسك بالذاكرة إلى فيتنام عام 1967 عندما دعم الأمريكيون انتخاب الجنرال السابق نيوجين فان ثيومان "الفاسد" الذي انتخب بالتزوير في انتخابات اعتبرت "ديمرقراطية".
ويضيف أن الولايات المتحدة كانت في حاجة إلى هذا الجنرال لتبرير وجودها العسكري في فيتنام في ذلك الوقت.
ويعود كاتب المقال إلى المقارنة مع الحالة الأفغانية فيقول إن الخوف كان في حالة فيتنام من انتشار الشيوعية إلى لاوس وكمبوديا وتايلاند، أما في أفغانستان فالخوف الآن من "البشتنة" أي غلبة البشتون على الساحة.
ويضيف ساخرا إن من المفترض بالنسبة لنا أن نسعى إلى وقف هجمات القاعدة وطالبان ضدنا، في حين أن الذين هللوا للقتلة المسؤولين عن هجمات 2001 على البرجين كانوا من دولة صديقة، معتدلة، غاشمة، استبدادية، ديكتاتورية ملكية تدعى المملكة العربية السعودية.. الحمد لله ياأولاد.. فهم لا يجرون انتخابات".
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio