زعيم تنظيم القاعدة اسامة بن لادن وجود رمزي
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });وقال إن الجزء الأكبر من القوات قد ظل في المناطق الجانبية وإن القادة الأمريكيين قد فضلوا الاعتماد على الغارات الجوية والميليشيا الأفغانية غير المدربة. وأضاف " في حدود السادس عشر من سبتمبر عام 2001 وبعد يومين من كتابة وصيته الأخيرة، غادر بن لادن ومرافقوه من حراسه الشخصيين منطقة تورا بورا دون أن يعترضه احد، متوجها إلى المنطقة القبلية الحدودية في أفغانستان". ويعتقد أن بن لادن لا يزال مختبئا في تلك المنطقة حتى الآن. ومضى التقرير قائلا إن الفشل في اتمام تلك المهمة قد أرسى الأساس للتمرد المتواصل في أفغانستان وإذكاء نيران الصراع الداخلي الذي يهدد باكستان في الوقت الراهن". لكن التقرير أقر في الوقت ذاته بأن القضاء على بن لادن لم يكن كفيلا وحده بالقضاء على تهديد الإرهاب العالمي. وأشار في الوقت ذاته إلى أن القرار الذي سمح لزعيم القاعدة بالهروب إلى باكستان، جعل منه رمزا قائما لإلهام المتطرفين وجمع الأموال لقضيته في أنحاء العالم". ويدحض التقرير ما قاله مسؤولون سابقون في إدارة بوش من ان المعلومات عن مصير زعيم القاعدة في ذلك الوقت لم تكن كاملة.
مزيد من القوات
في غضون ذلك، افادت صحيفة واشنطن بوست السبت الولايات المتحدة سوف تنشر اكثر من تسعة الاف من عناصر مشاة البحرية الامريكية المارينز في ولاية هلمند بجنوب أفغانستان، بعد إعلان الرئيس أوباما تفاصيل استراتيجيته الجديدة يوم الثلاثاء. وتشير الصحيفة إلى أن الهدف من هذه التعزيزات هو تمكين الجيش الامريكي من احكام سيطرته مجددا على هذه الولاية التي اصبحت قاعدة متمردي طالبان في الاشهر الاخيرة. ونقلت واشنطن بوست عن الجنرال جيمس كونواي قائد قوات المارينز امام جنود في افغانستان قوله ان "طليعة القوات التي ستنطلق ستكون من قوات المارينز". وتتوقع الصحافة الامريكية أن يعلن اوباما في نهاية المطاف ارسال 34 الف جندي اضافي، في وقت الحقت حركة طالبان في الاشهر الاخيرة خسائر فادحة بالحلفاء.
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio