وأكد د. إغبارية إن هذه الوضعية التي تمر بها المستشفيات نابعة من عدم وجود طواقم طبية كافية ونقص حاد بالأطباء ولهذا فإن جمهور المرضى لا يتلقى العلاج الكافي والمناسب، فيسرَّح من المستشفى قبل الأوان.
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });وأشار د. إغبارية إلى المسؤولية الكبرى الملقاة على وزارة الصحة، حيث من غير المعقول استيعاب أطباء أجانب لا يتقنون اللغة العبرية أو العربية للعمل في إسرائيل، في حين هناك إمكانيات أخرى أكثر ملائمة لملأ الفراغ منها تأهيل مئات الأطباء الذين لم يحالفهم الحظ باجتياز امتحان الترخيص وذلك بزيادة عدد الدورات التأهيلية لتمكنهم من مزاولة مهنتهم الانسانية والانخراط في العمل الطبي، الأمر الذي ممكن أن يساعد بإغناء معرفتهم باجتياز الامتحان المذكور.
وطالب د. إغبارية وزارة الصحة أن تدرس بجدية إمكانية إقامة غرف طواريء متقدمة في الضواحي والبلدات البعيدة جغرافياً عن المستشفيات، وإحياء تشغيل أقسام الطواريء التي تعمل في حالات الحرب والكوارث الطبيعية بشرط إعدادها وتجهيزها بما يتلائم وضرورة الوضع.
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio