وقالت الصحيفة إن هذه النسبة من الأراضي تتيح لإسرائيل ضم الكتل الاستيطانية الرئيسة مثل «عتصيون» و «غبعات زئيف» وبعض المستوطنات مثل «مودعين عيليت» وغيرها، إضافة إلى شريط من الأرض مقابل لمطار «بن غوريون». ويحصل الفلسطينيون مقابل تلك الأراضي على شريط يحاذي منطقة الخليل بالمساحة نفسها التي تحصل عليها إسرائيل.
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });انسحاب إسرائيل من القدس الشرقية
وأضافت الصحيفة أن هذه الإقتراحات تضمنت انسحاب إسرائيل من القدس الشرقية، بما فيها البلدة القديمة، باستثناء الحي اليهودي وحائط المبكى، على أن تظل البلدة مفتوحة لأبناء مختلف الأديان، إضافة إلى إقامة معبر آمن يربط الضفة الغربية وقطاع غزة.
وتضمن ملف الأمن التزام الجانبين باتفاق على منع أي عنف متبادل والامتناع عن أي سياسات من شأنها تغذية التطرف وإيجاد بيئة مؤاتية للعنف، وتشكيل لجنة ثلاثية تحت إشراف أميركي لضمان ذلك، كما يشمل نشر قوات دولية من حلف شمال الأطلسي على الحدود والمعابر لضمان تطبيق الاتفاق الأمني.
وبحسب هؤلاء المسؤولين، فإن عباس يراهن على دور أميركي أكثر فاعلية في المفاوضات مثل أن يقدم الرئيس باراك أوباما خطة للسلام، ويطلب من الجانبين التفاوض عليها، ويفرضها على الطرف الذي يرفض. وكان عباس ربط العودة إلى المفاوضات بوقف الاستيطان بصورة كاملة، بما في ذلك ما يسمى النمو الطبيعي. وبعد تعرضه لضغوط أميركية، وافق على إجراء مفاوضات غير مباشرة عبر ميتشل لمدة أربعة أشهر يصار بعدها إما إلى وقف المفاوضات، في حال مواصلة الاستيطان وعدم حدوث تقدم، أو الانتقال إلى المفاوضات المباشرة في حال حدوث تقدم.
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio