النائبة حنين زعبي
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });وأضافت النائبة زعبي أن القضية ليست في رسالة الحاخامات بل في توقيتها، وأن كراهية هؤلاء للعرب هي كراهية قديمة، لم تتغير، لكن على الحكومة والدولة أن تسأل نفسها، لماذا الآن يختار الحاخامات أن يحولوا مشاعر الكراهية إلى خطة عمل؟ لماذا الآن يملكون الجرأة على الجهر بكراهيتهم وعنصريتهم؟
الجواب يكمن في سياق رسالة الحاخامات وليس في مضمونها، هذه الكنيست هي المسؤولة عن رسالة الحاخامات، قانون منع الفلسطينيين من السكن في التجمعات السكانية الصغيرة، هو أصل نداء الحاخامت لمنع الفلسطينيين من استئجار الشقق.
وتساءلت النائبة زعبي أمام الكنيست: "ماذا سيكون رد فعل مجتمع يستمع لنداءات برلمانه بإغتيال عضو كنيست سابق (القصد النائب السابق عزمي بشارة)، ولسحب الجنسية من أعضاء كنيست عرب آخرين ( القصد النائبة حنين زعبي)؟
والتصريح من عضو كنيست أخر –القصد النائب اليمين إلداد- بأنه لن يبيع شقته للعرب؟"
وتابعت النائبة زعبي: "إلداد يرى العرب واليهود أعداء، ونحن لا نراهم كذلك، نحن نرى أن الحرب المركزية هي بين العنصريين وبين من يحاربون العنصرية".
أما النائب زحالقة فقد صرح بأنه: "لا يوجد حد للوقاحة والنفاق، تتحدثون عن عدم بيع البيوت للعرب، تفضلوا، أرجعوا جميع املاكنا في القدس الغربية، أرجعوا للفلسطينيين أملاكهم وأراضيهم التي أستوليتم عليها، وبعدها لن نحتاج لا لشراء الشقق، ولا للإستئجار. وحول معنى "فتوى" الحاخامات، قال النائب زحالقة بأن معنى عدم البيع أو التأجير "للأغيار"، هو إغلاق السفارات والقنصليات في إسرائيل، بالإضافة إلى المصانع الأجنبية، وعدم تأجير مساكن للطلبة الأجانب من أوروبا والولايات المتحدة. لكن الحاخامت لم يقصدوا ب "الأغيار"، إلا العرب، هم لا يكرهون من "الأغيار" سوى العرب.
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio