مايكل هايدن - Getty Images
وقال مايكل هايدن "ايا كان رأيكم في القذافي وموسى كوسا، لقد كانا شريكين جيدين في مكافحة الارهاب". وبعد أن كان معزولا من المجتمع الدولي خصوصا على خلفية دوره في اعتداء لوكربي عام 1988، عاد الزعيم الليبي الى اقامة علاقات جيدة مع الغربيين عام 2003.
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });الأسد جيد
وتطرق هايدن ايضا إلى الوضع السوري، معتبرا أن الرئيس بشار الأسد ايضا "جيد" في مكافحة المتشددين الاسلاميين السنة الا انه يدعم المتطرفين الشيعة على حد قوله. ورأى أن الأحداث في ليبيا وسوريا "ستجعل المعركة (ضد الارهاب) في المستقبل القريب أصعب بكثير"، على الرغم من أن موجة الاحتجاجات في العالم العربي قد تظهر ايجابية بالنسبة للولايات المتحدة على المدى الطويل من خلال جعل الترويج لافكار تنظيم القاعدة أقل تأثيرا بحسب تعبيره.
القذافي
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio