تتعدد مصادر التوتر أثناء الحمل، بدءاً من القلق على صحة وسلامة مولودك ومروراً بالولادة القريبة وصولاً إلى كيفية التعامل مع المولود بعد الولادة. قد يكون السبب وراء التوتر رحلتك اليومية إلى العمل التي تتسبب لك الإرهاق أو انشغالك بالتفكير في كيفية تغطية كافة المصاريف اللازمة لاستقبال المولود الجديد. مهما كان السبب وراء قلقك، فإن هناك العديد من الخطوات الإيجابية التي يمكنك اتخاذها للتغلب على مثل هذه المشاعر.
صورة توضيحية
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });اخلقي وقتاً لنفسك كي تنالي قسطاً من الراحة
إنه أمر بسيط، ولكن أحياناً يصعب إيجاد الوقت لنفسك. إن الراحة ليست هامة لك وحدك بل هي كذلك بالنسبة لطفلك، لذا لا تشعري بتأنيب الضمير عند الاسترخاء "دون عمل أي شيء". وفي العمل، ابحثي عن مكان يمكنك فيه تمديد ساقيك ورفعهما والاسترخاء خلال استراحة الظهيرة. أما في المساء، فحاولي التقليل من المهام المنزلية. قومي بتأجيل الغسيل إلى عطلة نهاية الأسبوع، وحاولي نسيان الأعمال المنزلية لبعض الوقت إذا لم يكن لديك خادمة. أما إذا كان لديك طفل بالفعل، فإن إيجاد وقت للراحة سيكون صعباً للغاية، لذلك دعي أطفالك في إحدى الأمسيات تحت رعاية زوجك أو صديقة لك أو الجد أو الجدة، بينما تحصلين على الراحة التي تستحقينها عن جدارة.
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio