ترسانة ضخمة من الأسلحة
document.BridIframeBurst=true;
ورأى بيرس أن الشعب اللبناني هو الذي لا يريد (حزب الله) وسيتخلص منه. "إنه يحشد السلاح والصواريخ ويدير حملة تأجيج للحرب. إنه ليس حزبا يحمل أجندة لبنانية. يقبض من إيران مليار دولار في السنة، وليس مجانا. والأهم أنه لا يخدم لبنان. وفي يوم من الأيام سيقول له اللبنانيون ذلك". كما قال الرئيس الإسرائيلي إنه لار يرى غضاضة في امتلاك إسرائيل ترسانة ضخمة من الأسلحة والاستعداد للحروب، بل ويعتبر ذلك مجرد تحذير لمن "يعتدي علينا فقط.. فإسرائيل لا تهدد أحدا".
الاجتماعات السنوية
ورفض بيرس التأكيد أن الأجواء الديمقراطية في إسرائيل تتراجع في ظل رئاسته بسبب سن قوانين للمساس بالعرب وأخرى تمس باليهود من أنصار السلام وحقوق الإنسان، وغيرها. وقال "صحيح أن هناك من يحاول ذلك. وهناك سياسيون يطرحون قوانين. ولكن قانون معاقبة المقاطعة سقط. والقوانين الأخرى، لم يسن أي منها إلا بعد أن أجريت تعديلات عليه تغير الأهداف الجوهرية لمن اقترحوه. أنا لا أرى أجواء معادية للديمقراطية، بل أجواء نضال ناجح لصد المحاولات للمساس بالديمقراطية. وأنا شخصيا توجهت إلى رجال الدين اليهود الذين دعوا إلى عدم تأجير البيوت للعرب وطلبت منهم أن يتراجعوا. والكثيرون من رجال الدين هبوا ضد هذه الظاهرة. ولذلك، فأنا لست قلقا على الديمقراطية المتميزة في إسرائيل. بل إنني متفائل جدا بالجيل الشاب في إسرائيل الذي ينزل إلى الشارع في اعتصام الخيام ومظاهرات تطرح مطالب اشتراكية في قضية السكن وإضراب الأطباء وغيرها. هذا الجيل سيمنع أي تراجع عن الديمقراطية".
وقال الرئيس الإسرائيلي إن هناك اتصالات جارية بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية، وإنها حققت تفاهمات عدة في الكثير من القضايا وإن ثمة إمكانية أن تنتهي إلى استئناف المفاوضات المباشرة حول التسوية الدائمة قبل نهاية ايلول /سبتمبر القادم، موعد انعقاد الاجتماعات السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة. وأضاف أنه يشارك شخصيا في هذه الاتصالات ويلتقي الرئيس الفلسطيني محمود عباس. وأكد أنه على اتصال بالعديد من القادة العرب أيضا.
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio