د.أكرم حسون يعارض بإسم سكان يركا على تغيير الخارطة اللوائية رقم 2

أبرز ما جاء في البيان:

عضو الكنيست د.أكرم حسون يعارض بإسم سكان يركا على تغيير الخارطة اللوائيه رقم 2, (תמ"מ 9/2) لواء الشمال

الرسالة التي وجهها د. أكرم حسون لرئيس لجنة التخطيط والبناء القطرية:

من تجاربي السابقة كرئيس بلدية وكرئيس لجنة التخطيط "ريخس هكرمل" لا يمكن ولا ينبغي وغير أخلاقي بإقامة مخطط بالقرى الدرزية دون إبلاغ سكان القرى

document.BridIframeBurst=true;

var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });

من غير الممكن أن يحكم ويقرر بهذه الاراضي موظفون ويحددوا سياسات كارثية التي لا تعود على سكان هذه القرى بالفائدة فسكان هذه القرى يعانون من مشاكل كثيرة وعدم مساواة واهمال وتمييز متواصل

وصل الى موقع العرب وصحيفة كل العرب بيان صادر عن مكتب عضو الكنيست د.أكرم حسون، جاء فيه: "عضو الكنيست د.أكرم حسون يعارض بإسم سكان يركا على تغيير الخارطة اللوائيه رقم 2, (תמ"מ 9/2) لواء الشمال. نص الرسالة التي وجهها عضو الكنيست د. أكرم حسون لرئيس لجنة التخطيط والبناء القطرية عمرم كلعرجي جاء كالتالي: أتوجه لحضرتكم بطلب خاص، مطالبا عدم الموافقة على مخطط الخارطة اللوائيه رقم 2، (תמ"מ 9/2) لواء الشمال، في شكله الحالي، وإصدار امر للجنة اللوائية لمنطقة الشمال لإعادة النظر من جديد في المناطق المخصصة للتنمية المحلية للقرية".

تحديد سياسات كارثية

وأضاف البيان: "وتابعت الرسالة: من تجاربي السابقة كرئيس بلدية، وكرئيس لجنة التخطيط "ريخس هكرمل" لا يمكن ولا ينبغي وغير أخلاقي بإقامة مخطط بالقرى الدرزية دون إبلاغ سكان القرى، وتلبية احتياجاتهم. نتحدث عن أراضي التابعة لملكيتهم الخاصة لسكان هذه القرى، وبالتالي فمن غير الممكن أن يحكم ويقرر بهذه الاراضي موظفون ويحددوا سياسات كارثية التي لا تعود على سكان هذه القرى بالفائدة. سكان هذه القرى يعانون من مشاكل كثيرة وعدم مساواة واهمال وتمييز متواصل".

تقديم الحل الفوري

وإختتم البيان: "وأنهى رسالته: "هذا المخطط لا يقوم بتوسيع مجال التنمية المحلي لقرية يركا من جهة الشمال ومن جهة الشرق. حان الوقت لاستيعاب وحل مشاكل المواطنين الملتزمون بخدمة الدولة وتقديم الحل الفوري لمشاكلهم وعدم الإلحاق الأذى بهم. أذكر سيادتكم أن جميع البلدات ومدن إخواننا اليهود اقيمت على أراضي ملك الدولة تماما عكس ما حدث ويحدث بقرانا".