اصابة شخصين من عين الاسد بجراح متفاوتة اثر تعرضهما لإطلاق نار في المغار

الناطق بلسان شرطة الشمال موشيه فايتسمان:

على ما يبدو فإن خلفية الحادثة جنائية ، حيث تم إغلاق منطقة مسرح الجريمة 

إطلاق العيارات النارية أسفر عن إصابة سائق الجيب بجراح خطيرة في القسم العلوي من جسده وفي رأسه بينما أصيب الراكب الآخر بالقسم السفلي من جسده ووصفت إصابته بالمتوسطة

document.BridIframeBurst=true;

var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });

أفاد الناطق بلسان شرطة الشمال موشيه فايتسمان في بيان عممه على وسائل الأعلام وصلت عنه نسخة لموقع العرب وصحيفة كل العرب جاء فيه ما يلي" تم استلام بلاغ أولي حول وقوع حادث طرق، في الانحدار الواصل بين بلدة المغار وتسلمون، ولاحقا تبين أنه حادث إطلاق نار".

وجاء في بيان الشرطة أيضا " وفقا للبلاغ فقد تم إطلاق نار من مركبة خصوصية بإتجاه سيارة جيب من نوع باجيرو اسود، حيث تواجد فيه السائق (20 عاما) وراكب آخر (19 عاما)، وهما من إحدى القرى في المنطقة هناك، إطلاق العيارات النارية أسفر عن إصابة سائق الجيب بجراح خطيرة في القسم العلوي من جسده وفي رأسه، بينما أصيب الراكب الآخر بالقسم السفلي من جسده ووصفت إصابته بالمتوسطة" وفقا لما جاء في بيان الشرطة.  وأضاف الناطق بلسان شرطة الشمال أنه" وعلى ما يبدو فإن خلفية الحادثة جنائية ، حيث تم إغلاق منطقة مسرح الجريمة ، ويتواجد هناك قوات الشرطة وقائد شرطة طبريا ، حيث تم إقامة حواجز وإرسال طائرة عامودية للبحث عن السيارة المشتبه أنها قامت بتنفيذ عملية إطلاق العيارات النارية" إلى هنا نص بيان الشرطة .

تفاصيل اضافية

وجاء لاحقًا من الناطقة بلسان الشرطة لوبا السمري- أنه واستكمالا للمعلومات والتفاصيل الاولية حول تعرض شخصين لاطلاق عيارات نارية ،تبين لاحقا بان الحديث يدور حول شابين في حوالي سن العشرين من سكان قرية ً عين الاسد ً بالشمال . هذا وتم لاحقا احالة السائق المصاب بجراح التي ما زالت توصف بالبالغة بواسطة مروحية من مستشفى ً بوريا ً لمستشفى ً رمبام ً بمدينة حيفا للعلاج بينما ما زال رفيقة الجريح الثاني الذي توصف جراحة بالمتوسطة يرقد للعلاج بمستشفى ً بوريا ً

بموازاه ذلك ،تم القاء مهمة مواصلة التحقيقات في كافة تفاصيل ملابسات ظروف وملابسات هذة القضية على عاتق وحدة التحقيقات المركزية ً اليمار ً في لواء الشمال والتحقيقات ما زالت جارية