إصدار كتاب تكريم البروفيسور جورج قنازع رئيس المؤسسة الأكاديمية الناصرة

البروفيسور جورج قنازع رئيس المؤسسة الأكاديمية- الناصرة:

في عام 2009 تركت جامعة حيفا وأحلت للتقاعد وبهذه المناسبة دعت الجامعة لعقد مؤتمر دولي

ارسل الكتاب للطبع وصدر في اواخر السنة الماضية عن دار النشر هراسوفيتش في فيسبادن في ألمانيا وتسلمت النسخة منهم قبل اسبوعين 

صدر مؤخراً عن دار النشر هراسوفيتش في فيسبادن في ألمانيا كتاب تكريم بروفيسور جورج قنازع بعنوان:"Branches of the Goodly Tree: Studies in Honor of George Kanazi". يذكر أن بروفيسور قنازع (رئيس المؤسسة الأكاديمية الناصرة حالياً) عمل محاضراً في قسم اللغة العربية في جامعة حيفا كان خلالها رئيساً لقسم اللغة العربية لمدة ثلاث عشرة سنة، ورئيساً للمركز اليهودي-العربي لخمس سنوات، كما شارك في لجان أكاديمية عديدة، وانتخب عضواً في سنات الجامعة لثلاث سنوات أيضاً.

document.BridIframeBurst=true;

var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });

البروفيسور جورج قنازع 

وتقديراً لجهوده المختلفة في البحث والتدريس فقد دعت جامعة حيفا لعقد مؤتمر دولي على شرفه بمناسبة خروجه إلى التقاعد، وقد عقد هذا المؤتمر من 22-24 تشرين ثاني سنة 2009شارك فيه محاضرون من جامعات إسرائيلية وأوربية. وقد جمعت هذه المحاضرات في كتاب تكريمي حرره وكتب مقدمته الضافية الدكتور علي أحمد حسين المحاضر في قسم اللغة العربية بجامعة حيفا. والكتاب هو العاشر في سلسلة كتب يحررها بروفسور رئيف جورج خوري من جامعة هيدلبرج بألمانيا تحت عنوان العالم العربي –الإسلامي بين التقليد والمعاصرة. وقد ساهمت بلدية الناصرة بإدارتها السابقة في تكاليف إصدار هذا الكتاب.

كتاب تكريمي

وقال البروفيسور جورج قنازع رئيس المؤسسة الأكاديمية- الناصرة:"في حالات معينة تقرر جامعة حيفا أو اي جامعة بتكريم أحد أساتذتها بمناسبة ما، فتدعو لمؤتمر دولي غالبا ويأتي المحاضرون من عدة جامعات مختلفة إن كانت إسرائيلية وأوروبية للمشاركة في هذا المؤتمر، وفي عام 2009 تركت جامعة حيفا وأحلت للتقاعد، وبهذه المناسبة دعت الجامعة لعقد مؤتمر دولي، وبعد ذلك جمعت هذه المحاضرات في كتاب تكريمي حرره الدكتور علي احمد حسين العامل في قسم اللغة العربية في جامعة حيفا وكتب مقدمة طويلة والذي تحدث عن الكتاب وعن بعض اعمالي وارسل الكتاب للطبع وصدر في اواخر السنة الماضية عن دار النشر هراسوفيتش في فيسبادن في ألمانيا وتسلمت النسخة منهم قبل اسبوعين".