بدأت الليلة الإيمانيّة بكلمة ترحيبيّة للشيخ عبد الباسط عاصلة إمام المسجد والذي تطرّق من خلالها إلى حادثة الإسراء والمعراج
الشيخ أحمد أبو عجوة تحدّث في معرض كلمته عن الدروس والعبر المستفادة من رحلة الإسراء والمعراج وعرّج من خلال كلمته للحديث عن فريضة الصلاة والمسجد الأقصى وربطهما بهذه الحادثة
عممت الحركة الإسلامية في عرابة بيانا، وصلت عنه نسخة عن موقع العرب وصحيفة كل العرب، جاء فيه:"نظّمت لجنة نشر الدّعوة - الحركة الإسلاميّة – في عرابة مساء الخميس 22.05.2014 محاضرة لفضيلة الشيخ أحمد أبو عجوة، وذلك بمناسبة ذكرى الإسراء والمعراج، حيث اكتظ مسجد بلال بن رباح بالحاضرين والمستمعين".
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });
وتابع البيان:"بدأت الليلة الإيمانيّة بكلمة ترحيبيّة للشيخ عبد الباسط عاصلة إمام المسجد والذي تطرّق من خلالها إلى حادثة الإسراء والمعراج، هذه الحادثة التي فرض فيها أعظم ركن من أركان الإسلام ألا وهو الصلاة عمود الدّين. تلا ذلك كلمة الشيخ أحمد أبو عجوة الذي تحدّث في معرض كلمته عن الدروس والعبر المستفادة من رحلة الإسراء والمعراج وعرّج من خلال كلمته للحديث عن فريضة الصلاة والمسجد الأقصى وربطهما بهذه الحادثة. حيث فرض الله الصلاة في السماء دون سائر أركان الإسلام التي فرضت على الأرض. وعظيم الأجر والثواب الذي يحظى به المسلم في صلاته ورباطه في معراج رسول الله صلّى الله عليه وسلّم في ظل المؤامرات والانتهاكات والمخططات وما يكاد لهذا المسجد من قبل الاحتلال. وتحدّث فضيلة الشيخ عن أن الأيام القادمة تحمل البشريات للأمة المسلمة فحادثة الإسراء والمعراج جاءت بعد ألم ومحنة لاقاها نبيّ الله ونحن اليوم نعيش محنة وألما وتضييقا سواء في المسجد الأقصى أو في حال الأمّة المسلمة وسيعقب هذه المحنة منحة من الله فيها ينتصر الله لدينه وأوليائه، لتنزل الخلافة الإسلاميّة الأرض ويكون مقرّها بيت المقدس كما أخبرنا بذلك رسول الله صلّى الله عليه وسلّم" إلى هنا نص البيان.
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio