المحامي محمد أبو ريا- المرشح المستقل لرئاسة لجنة المتابعة:
أتصل بي صباحا رئيس لجنة الانتخابات السيد مسعود غنايم، وطالبني بعدم الحضور لمقر اللجنة القطرية للسلطات المحلية العربية في الوقت المحدد الساعة الثانية عشرة للتصويت
حضرت لا يزيد عن 5 دقائق من نقاشهم الذي بدأ من العاشرة والنصف وهو على وجه التحديد تلخيصا للنقاش الذي قال عنه صباحا السيد مسعود أنه لسكرتاريا لجنة المتابعة
الذي يظهر انه أتيحت فيه لباقي المرشحين، بوصفهم أعضاء في سكرتاريا المتابعة، مخاطبة مجلس المتابعة صاحب الحق بالتصويت
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });بعد رفض رئيس لجنة الانتخابات لإعطائي فرصة مخاطبة مجلس المتابعة أسوة بباقي المرشحين الذين خاطبوا المجلس بوصفه أعضاء فيه، فقد انسحبت من عملية التصويت ، ولم أنسحب من عملية الترشح
إن من شأن ما حصل أن يطعن بشرعية الرئيس المنتخب ومصداقية المتابعة التي وصلت للحضيض
وصل إلى موقع العرب بيان صادر عن المحامي محمد أبو ريا، المرشح المستقل لرئاسة لجنة المتابعة، وذلك "ردًا على منعه من مخاطبة مجلس المتابعة صاحب الحق والانتخاب" تحت عنوان:"انتخابات لرئاسة متابعة ام لرئاسة عصابة؟"، بحسب أبو ريا، وجاء في البيان:"أيها الناس، وعدتكم على مدار الحملة الانتخابية لرئاسة المتابعة، ألّا أنسحب، وأن أقبل أي نتيجة كانت، بل وأن أبقى في جلسة انتخاب الرئيس حتى أبارك للرئيس المنتخب، أما وقد مُنعتُ من مخاطبة مجلس لجنة المتابعة، صاحب الحق في التصويت وانتخاب الرئيس، فإنني أُسجل ما حصل معي من اغتصاب لحقي الشخصي في مخاطبة المجلس إياه، وحقكم العام كما يلي:
المحامي محمد أبو ريا
1. أتصل بي صباحا رئيس لجنة الانتخابات السيد مسعود غنايم، وطالبني بعدم الحضور لمقر اللجنة القطرية للسلطات المحلية العربية في الوقت المحدد الساعة الثانية عشرة للتصويت، وقال أن اجتماعا لسكرتاريا المتابعة سيبدأ الساعة العاشرة والنصف صباحا وقد يستمر للساعة الواحدة، وقد يبدأ التصويت بعد الواحدة ظهرا، وأنه سيبلغني لاحقا حتى أتمكن من الوصول بالوقت.
2. لم يتصل السيد مسعود غنايم بي على الإطلاق واتصلت به مرتين بين الثانية عشرة والثانية عشرة والنصف، ولعدم الإجابة فقد توجهت للناصرة وفي الطرق وفي تمام الساعة 12:58 بعث برسالة نصية جاء فيها" بعدنا في النقاش بس برأيي تعال تفضل"، وصلت في تمام الساعة 13:15.
3. حضرت لا يزيد عن 5 دقائق من نقاشهم الذي بدأ من العاشرة والنصف وهو على وجه التحديد تلخيصا للنقاش الذي قال عنه صباحا السيد مسعود أنه لسكرتاريا لجنة المتابعة .الذي يظهر انه أتيحت فيه لباقي المرشحين، بوصفهم أعضاء في سكرتاريا المتابعة، مخاطبة مجلس المتابعة صاحب الحق بالتصويت.
4. وعند الانتهاء من تلخيص الاجتماع والتفاهمات بينهم ، فوجئت ببدأ التصويت، وطالبت رئيس لجنة الانتخابات بوقف التصويت ومنحي الفرصة لمخاطبة مجلس المتابعة ، فقال " متنا وما وصلنا لوضع تصويت" سأعطيك الفرصة بعد نهاية التصويت.
5. إزاء هذا ، وبعد رفض رئيس لجنة الانتخابات لإعطائي فرصة مخاطبة مجلس المتابعة أسوة بباقي المرشحين الذين خاطبوا المجلس بوصفه أعضاء فيه، فقد انسحبت من عملية التصويت ، ولم أنسحب من عملية الترشح، وصحت أمام الجميع" هذا لا يليق بقيادة شعب، وأنه من حقي مخاطبة مجلس المتابعة قبل التصويت، وأن هذه زعرنات".
6. في ضوء ذلك، فإنني أُطالب لجنة الانتخابات بوقف عملية الانتخاب وإجراءها وفقا للأصول ، إذ لا يُعقل أن يتم اغتصاب رأيي وتغييبه في الوقت الذي يُمثل على الأقل نصف المجتمع.
7. إن من شأن ما حصل أن يطعن بشرعية الرئيس المنتخب ومصداقية المتابعة التي وصلت للحضيض"، إلى هنا نص البيان.
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio