يوم القمة لماتيا شفاعمرو للسنة الدراسية 2017/2018

صور من فعاليات يوم القمة

مركز ماتيا شفاعمرو استعرض المبادرات والمشاريع التربوية العلاجية التي نفذت خلال هذه السنة في أُطر التعليم الخاص المختلفة بتعاون ومشاركة جميع افراد الطاقم المهني العامل في هذه الأطر

وصل إلى موقع العرب بيان صادر عن مركز ماتيا شفاعمرو، جاء فيه:" تحت شعار "معاً نحو سيرورة العمل المشترك"، وللسنة الثانية على التوالي أقام مركز ماتيا شفاعمرو"يوم القمة لماتيا شفاعمرو" مختتماً به السنة الدراسية 2017/2018، مستعرضاً المبادرات والمشاريع التربوية العلاجية التي نفذت خلال هذه السنة في أُطر التعليم الخاص المختلفة بتعاون ومشاركة جميع افراد الطاقم المهني العامل في هذه الأطر".

document.BridIframeBurst=true;

var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });

وأكّد المركز أنّ "هذه المبادرات تعكس الرؤيا التربوية لماتيا شفاعمرو بتذويت أهمية العمل المشترك واتباعه "كنهج عمل" متميز،مهني،معطاء ومضمون النجاح".

وأضاف البيان:"استهل اليوم بكلمة ترحيبية للسيدة نشاشيبي مديرة الماتيا أشادت فيها بالجهود المبذولة من قبل الطواقم التربوية والعلاجية في الأطر من اجل تنمية قدرات الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة. واكّدت على ضرورة دعم الماتيا للطواقم المهنية وحثهم على التنسيق للعمل بين افراد الطاقم، التواصل المستمر والحتلنة المستمرة.

وهدِفَ "يوم القمة "الى عكس الرؤيا التربوية لماتيا شفاعمرو والمتمثلة في "انا أؤمن" الخاص بالماتيا كمؤسسة تربوية وتعزيز أهمية التعاون بين افراد الطاقم المهني العامل في الاطار ذاته. بعدها تتالت عروض الطواقم المختلفة لمبادراتهم وسبل عملهم من اجل تحقيق الأهداف المرجوة وتنمية قدرات الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة. وقد برزت هذه السنة مشاركة روضات الاطفال التطورية، اللغوية والروضات التواصلية التابعة للتعليم الخاص بمبادراتها التربوية الخاصة".

وجاء في البيان أيضًا:"وشاركت في هذا اليوم الطواقم التربوية والعلاجية العاملة في ماتيا شفاعمرو، العديد من مدراء المدارس ومعلمي التربية الخاصة، مركزي التربية الخاصة بالسلطات المحلية ومدراء اقسام المعارف في المجالس المحلية. وتولى عرافة اليوم المعالج بالموسيقى جورج قندلفت الذي قدم بين العرض والأخر فقرات موسيقية واغانٍ من تأليفه تتناسب والمضامين التي عرضت من قبل الطواقم المشاركة"، إلى هنا البيان.