مدرسة جبران خليل جبران في النّاصرة تستضيف الكاتبة منى ظاهر

صور من اللقاء

في ختام اللّقاء الّذي أمتع الحضور، تسلّمت ظاهر من مجموعة الطّلّاب هديّة رمزيّة من صنعهم لمشاركتها القيّمة هذه

مؤخّرًا، وضمن فعّاليّات مشروع "أنا من هذي المدينة" الّذي تعمل عليه مدرسة جبران خليل جبران في النّاصرة بإدارة المربّية تغريد خطيب، تمّت استضافة الشّاعرة والكاتبة منى ظاهر للقاء خاصّ لطبقة الصّفوف الثّالثة الابتدائيّة، إضافة إلى صفّ التّعليم الخاصّ.

document.BridIframeBurst=true;

var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });

وقد بادرت المربّية حنين أبو أحمد بتركيز خطّة تدريسيّة لتدريس قصّة من الكتاب القصصيّ "حكايات جدّتي موفادّت" للكاتبة ظاهر والّذي يضمّ قصصًا من التّراث الشّعبيّ التّركيّ. إضافة إلى إرشاد طلّابها لفعّاليّات عرضها الطّلّاب بأشكال متنوّعة، مثل: مسرحة قصّة "سرّ زينات"، رسومات وكتابات إبداعيّة. هذا وقد شارك عدد منهم مع طاقم المربّين بطرح أسئلة على الضّيفة، والّتي عبّرت عن فرحها وفخرها بهذا المجهود المثمر، وقد روت لجميع الطّلّاب قصّة "صمت الكلب الأسود".

مع العلم أنّ التّعليم الخاصّ تناول بدوره قصيدة للشّاعرة بعنوان "قوس قزح" من ديوانها "ليلكيّات"، وقد قرأ أحد الطّلّاب القصيدة بعد أن حفظها عن ظهر قلب.

وفي ختام اللّقاء الّذي أمتع الحضور، تسلّمت ظاهر من مجموعة الطّلّاب هديّة رمزيّة من صنعهم لمشاركتها القيّمة هذه.