أوفير كاتس يزور مركز باده - بوريا الطبي

عضو الكنيست الجديد أوفير كاتس (الليكود) بجولته في المركز الطبي باده بوريا:

"لقد أخذت على عاتقي العمل لأجل جهاز الصحة في الضواحي كأولوية قصوى، لأجلنا جميعًا، سكان الضواحي في الشمال والجنوب" 

زار عضو الكنيست أوفير كاتس مركز باده - بوريا الطبي، حيث كان باستقابله د. ايرز أون - مدير المركز الطبي. هذا، ووصل إلى موقع كل العرب بيان صادر عن رجاء بشارات حول هذا الموضوع، إليكم النصّ الكامل:

document.BridIframeBurst=true;

var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });

"وصل عضو الكنيست أوفير كاتس (الليكود) يوم الخميس، 20.6.19 ، في زيارة وجولة في مركز بباده - بوريا الطبي. واستقبله د. ايرز أون - مدير المركز الطبي، وأكد أن "الفجوات في الصحة بين الشمال والمركز لا تطاق. المهمة التي أخذناها على عاتقنا هي تقليص الفجوة، ونعتقد أنها هذه مهمة صعبة ولكنها ممكنة، ونحتاج مساعدتكم وتعاون الجميع لتحقيق النجاح".

واستعرض الدكتور أون بفخر الزخم التنموي لنظام القلب والأوعية الدموية "خلال فترة زمنية قصيرة نسبيًا، موضع نظام القلب والأوعية الدموية نفسه كريادي في الشمال، وأحد أفضل المراكز الطبية في إسرائيل في جراحة القلب. لا توجد أي عملية أو اجراء طبي في هذا المجال، يشمل العمليات المعقدة جدًا، والتي لا نُجريها لدينا (ما عدا زراعة القلب). فتحنا وحدة لجراحة الصدر، وهي خدمة غير متوفرة في المراكز الطبية الأخرى بالمنطقة، ومؤخرًا فتحنا أيضًا وحدة للجلطة الدماغية. المخطط هو أن ندخل قريبًا لمجال قسطرة الدماغ، بحيث يصبح باده - بوريا مركزًا رائدًا للدماغ في منطقتنا".

وتابع البيان: "استمرارًا لذلك وصف د. أون التغيير الذي أدى للمشروع القومي باقامة مركز لاعادة التأهيل في المركز الطبي، “الحديث يدور عن مشروع يخلق التغيير الاجتماعي والاقتصادي في الجليل ويخلق الفرص التوظيفية لمئات الموظفين. سيلبي مركز إعادة التأهيل في الشمال المعايير الدولية، وسيشمل أحدث المعدات التكنولوجية وسيعمل كمركز متميّز في إعادة التأهيل في جميع مجالات إعادة التأهيل - إعادة تأهيل الأطفال، وإعادة التأهيل العصبي، وإعادة تأهيل العظام، وإعادة تأهيل الشيخوخة وإعادة التأهيل القلب والرئتين. لأجل رفاهية وصحة جميع سكان الشمال".

واختتم البيان: "أما عضو الكنيست كاتس فقد قال معقبًا “أخذت على عاتقي العمل من أجل النظام الصحي في الضواحي كأولوية قصوى، بالنسبة لنا جميعًا، سكان الضواحي بالشمال والجنوب. من الواضح لي أننا في الشمال والجنوب نحصل أقل مما يحصل عليه سكان مركز البلاد. يجب أن نطرح الموضوع على الوعي العام القطري، أنا أتجول وأزور المستشفيات والسلطات في الضواحي وأدرس المشاكل. سأكرس كل طاقاتي لتقليص الفجوات في تقديم الخدمات الطبية على كافة الأصعدة: أوقات الانتظار والمعدات والملاكات وجودة الخدمة. سأستمر في دراسة الموضوع والترويج له مع جميع الهيئات ذات الصلة".

في الجزء الثاني من الزيارة ، قام عضو الكنيست كاتس بجولة في منظومة القلب والرنين المغناطيسي والطوارئ"، إلى هنا نصّ البيان.