في بيانٍ وصل إلى موقع كل العرب وصادرٍ عن جمعية سيكوي-الجمعية العربية اليهودية لدعم المساواة والشراكة في البلاد، جاء:"أطلقت جمعية سيكوي، عبر صفحاتها على شبكات التواصل الاجتماعي، هذا الأسبوع، تقريرًا مصورًا، يتخلله رصد لمجموعة من آراء الشباب والشابات، ذوي المواقف المختلفة من التّصويت والجدوى من عمل النواب العرب في الكنيست.
ويبين التّقرير تغيرًا بمواقف غالبية المحاوَرين بمجرد ذكر بعض من انجازات النواب العرب، بمجال التشريعات التي سنوها وتلك التي منعوها بالاضافة إلى الميزانيات التي ساهموا برصدها للمجتمع العربي.
document.BridIframeBurst=true;
var _bos = _bos||[]; _bos.push({ "p": "Brid_26338945", "obj": {"id":"19338","width":"100%","height":"320"} });وعليه يشير كل من أمجد شبيطة ورون غرليتس المدراء المشاركين لجمعية سيكوي: "ردة الفعل في هذا التقرير من الحقائق التي قدمناها غير مفاجئة بالنسبة، فهذه الحقائق مغيبة بشكل منهجي ومقصود وضمن حملات التحريض على النواب العرب وأدائهم".
ويضيفان: " لقد قلنا سابقًا ونكرر النّواب العرب في الكنيست يقومون بدور هام جدًا، المساءلة والمطالبة بالمزيد هي حق ولكن بين هذا الإدعاء وادعاء أنهم "بعملولناش- اشي" فجوة كبيرة"!
واختتم البيان: "يذكر أن هذا التقرير لجمعية سيكوي يأتي استكمالا لحملاتها الإعلامية التي أطلقتها مؤخرا عشية انتخابات الكنيست، نحو تفنيد ادعاءات اليمين حول عمل النواب العرب تحت هاشتاغ #بعرف_صوتي_وين، وحملة تحت عنوان #حاضرون_غائبون مع موقع العين السابعة حول تغييب التغطية الإعلامية لصوت الناخب العرب وممثليه في الإعلام العبري. كما أن سيكوي شريكة مع صحيفة هآرتس، ضمن مشروع "الساحة" الذي ينشر مقالات ثنائية اللغة، إلى جانب تنظيم عدد من اللقاءات في البلدات العربية حول الشؤون الانتخابية". إلى هنا نصّ البيان.
عنوان: اختبار طريقة اختبار الشارع P.O. 60009 دولور / ألاسكا
الخامس +1 234 56 78
فاكس: +1 876 54 32
البريد الإلكتروني: amp@mobius.studio