الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الإثنين 29 / أبريل 11:02

عزيزي آدم إليك:ست علامات وإشارات تخبرك أنك تحبها حقا

كل العرب
نُشر: 13/05/13 13:51,  حُتلن: 12:58

عزيزي آدم:

إذا كنت تعتذر من رفاقك الذين يدعونك للترفيه معهم والذهاب لرؤيتها أصبح يمثل أفضلية بالنسبة لك فأنت بالتأكيد تحبها

ستعلم أنك تحبها حقا اذا كنت تناقشها في مسائل العمل وتقدم لها النصائح والدعم لتتقدم سريعا في مجالها حتى وإن كانت تنافسك في نفس مجال عملك

إذا وجدت نفسك تتطوع تلقائيا لشرح أسباب عدم إستقبالك لمكالمتها الأخيرة فهذا يعني أنك تخشى أن تغضب منك أو تلتبس لديها الرؤية أو تغار من شيء ما

اذا كان قد مر على إرتباطك بفتاتك بعض الوقت ولا تستطيع تحديد مشاعرك نحوها بدقة. فعليك أن تقرأ الموضوع التالي: نستعرض معا بعض التصرفات التي اذا اكتشفت أنها تفعلها من دون تعمد، فأنت بالتأكيد واقع في حبها.


صورة توضيحية

علامات وقوعك في الحب:

1- اذا كنت تريد تمضية وقت فراغك بالكامل معها:
إذا وجدت نفسك تحاول إنهاء المهام التي عليك إتمامها خلال اليوم ومحاولة إيجاد بعض الوقت لتمضيه بصحبتها، او إذا كنت تحاول التخلي عن بعض المواعيد في جدولك المزدحم من أجل تمضية الوقت معها.

إذا كنت تعتذر من رفاقك الذين يدعونك للترفيه معهم، والذهاب لرؤيتها أصبح يمثل أفضلية بالنسبة لك.. فأنت بالتأكيد تحبها.

2- اذا كنت مهتما بتقدمها المهني:
إذا كنت تحبها حقا، فإنك تريد لها النجاح.. ولا تريد تقويض تقدمها المهني بدافع الغيرة.. فأنت بالتأكيد تريدها سعيدة وواثقة من نفسها وفعالة وإيجابية، وكل هذا سيتحقق بالتأكيد عندما تشجعها على التفوق في العمل دون أن تضع لها العراقيل والعقبات لتدفعها لتترك العمل والإستعداد لممارسة دورها المستقبلي كربة منزل. فهي إن إختارت بنفسها أن تتفرغ لرعاية المنزل بعد الزواج، فهذا شأنها، أما إن قررت إستكمال حياتها المهنية فعليك ألا تبدي إمتعاضك أو تأففك من هذا القرار طالما أنها أخبرتك أنها ستكون قادرة على القيام بالأمرين معا وبنفس الكفاءة.

ستعلم أنك تحبها حقا، اذا كنت تناقشها في مسائل العمل وتقدم لها النصائح والدعم لتتقدم سريعا في مجالها.. حتى وإن كانت تنافسك في نفس مجال عملك.

3- إذا كنت تسألها عن "شيء معين" ذكرته أمامك مسبقا:
إذا أخبرتك هي أن لديها مشروعا معينا في العمل عليها تقديمه اليوم.. أو ستقوم بزيارة للطبيب اليوم.. أو هي مدعوة لمناسبة معينة ولا تريد الذهاب ولكنها مضطرة لذلك... ووجدت نفسك تتحين عودتها حتى تتصل بها وتسألها عن "هذا الشيء".. فأنت بالتأكيد تحبها.

4 - أن تجد نفسك تبرر لها سبب عدم الرد على مكالمتها الهاتفية الأخيرة:
إذا وجدت نفسك تتطوع تلقائيا لشرح أسباب عدم إستقبالك لمكالمتها الأخيرة، فهذا يعني أنك تخشى أن تغضب منك أو تلتبس لديها الرؤية أو تغار من شيء ما.. أيا كان السبب الذي دفعك لتكليف نفسك عناء شرح الأمر دون أن تطلب هي منك توضيحا.. فأنت بالتأكيد واقع في حبها.

5- اذا كنت تراها حاضرة في كل خطوة تالية لحياتك المستقبلية:
إذا كنت تخطط للمستقبل بشكل أحادي ومنفرد، فأنت بالتأكيد لن تكمل علاقتك بها... ولكن اذا وجدت نفسك تضع خططك للمستقبل وهي شريكة أساسية فيها وحاضرة في كل خطوة من تلك الخطوات - حتى وإن لم تصرح لها بذلك - فأنت بالتأكيد تحبها وتريد الاستمرار معها للأبد. سيكون من الأفضل ان تكشف لها عن هذه الخطط حتى تحصل على دعمها وحتى تطمئنها اذا كانت خططك للارتباط بها رسميا لن تتم في القريب العاجل نتيجة بعض العقبات المادية.. أو شيء من هذا القبيل.

6- أن تتفاخر بها في التجمعات وتبادر بدعوتها للحضور دائما:
إذا كانت علاقتك بها تحمل الإعجاب فقط، ولا تسعى لأن تتطور علاقتكما بأي شكل من الأشكال، وتعلم بداخلك أنك تتسلى وتقضي بعض الوقت حتى تمل منها وتتركها من أجل امرأة أخرى، فأنت لن تود اصطحابها معك في التجمعات الخاصة بعائلتك وأصدقائك.. كما ستتجنب مرافقتها في التجمعات الأسرية الخاصة بها.

لكن اذا وجدت نفسك تدعوها فورا لأي تجمع عائلي يخصك.. فأنت على الأرجح تريد تقديمها للجميع والحصول على مباركتهم لعلاقتكما وانتزاع عبارات الموافقة والإعجاب بها منهم.. أما اذا كنت تتودد إليها طوال التجمع، فهذا يعني أنك توجه رسالة ضمنية لجميع الرجال المحيطين أن هذه المرأة محجوزة لك حتى يبعدوا أعينهم عنها ولا يفكر أحدهم في التقرب منها أو محاولة التعرف عليها.

مقالات متعلقة