الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الثلاثاء 30 / أبريل 01:02

عرض سينمائي لفيلمي ع الفرازه يما والأخت وأخوها بالجامعة العربية الامريكية

كل العرب
نُشر: 14/11/13 13:11,  حُتلن: 13:56

 أبرز ما جاء في البيان:

عبرت المخرجة الشابة منى مطير في فيلمها ع الفرازه يما عن أكثر من رسالة للشاب غير المسؤول والمتلاعب بمشاعر وعواطف الفتيات من خلال الوعود الكاذبة بالزواج

ناقش أستاذ الإعلام بالجامعة العربية الامريكية سعيد ابو معلا مضمون الفيلم والجوانب الايجابية والسلبية من حيث الطرح والسيناريو واختلفت أراء الطلبة الحضور بين مؤيد ومعارض

عممت الجامعة العربية الامريكية بيانًا وصلت عنه نسخة الى موقع العرب وصحيفة كل العرب جاء فيه: "عرضت الجامعة العربية الامريكية فيلمي "ع الفرازه يما"، و"الأخت وأخوها" ضمن مهرجان شاشات التاسع لسينما المرأة في فلسطين، والذي تنفذه مؤسسة شاشات بهدف تعزيز إبداع الشباب الفلسطيني في مجال إخراج الأفلام السينمائية والوثائقية الهادفة، وتسليط الضوء على العديد من القضايا المجتمعية بشكل عام، وهموم ومشكلات المرأة بشكل خاص".

وتابع البيان: "وعبرت المخرجة الشابة منى مطير في فيلمها "ع الفرازه يما" عن أكثر من رسالة للشاب غير المسؤول والمتلاعب بمشاعر وعواطف الفتيات من خلال الوعود الكاذبة بالزواج، حيث يحاول الفيلم توجيه رسالة مباشرة للشاب تتلخص بالمقولة الشهيرة انه "كما تدين تدان"، وتدور أحداث الفيلم عن شاب أراد الزواج فأوصى أمه بأن تبحث له عن عروس تفرزها على الفرازة كما يقال ومن هنا جاءت تسمية الفيلم، والمفاجأة ان العروس التي اختارتها الأم كانت إحدى صديقاته السابقات. كما سخرت مطير بفيلمها من المعايير المزدوجة التي تحكم الشاب والفتاة، وبالمقولة الشائعة في شريعة مجتمعنا الذكوري"زوجوه بيعقل"، كما ويطرح الفيلم واقع حياتنا الاجتماعية التي تشرع للشاب الزواج حسب مقاييس رغباته وقتما وكيفما يشاء، بغض النظر إن كان هو كفء أم لا".

مضمون الفيلم
واختتم البيان: "أما الفيلم الآخر "الأخت وأخوها" للمخرجة أميمة حموري، ومايكل كروتكيفسكي، فقد تم تصويره في جو عائلي تحاول فيه فتاة فلسطينية تخطي العقبات التي تضعها بعض العادات في طريق تميزها ونجاحها حيث تلجأ الفتاة لأسلوب الحوار طريقا لإقناع عائلتها من اجل تغيير وجهة نظرهم تجاه تلك العادات. وفي نهاية العرض، ناقش أستاذ الإعلام بالجامعة العربية الامريكية سعيد ابو معلا مضمون الفيلم والجوانب الايجابية والسلبية من حيث الطرح والسيناريو، واختلفت أراء الطلبة الحضور بين مؤيد ومعارض"الى هنا نص البيان.

مقالات متعلقة