للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E
تلجرام t.me/alarabemergency
في مشهد موجع ومؤثر يفطر القلوب وفي أول أيام عيد الفطر، زار اطفال المغدورة ريما خديجة التي قتلت قبل أسبوعين في ساحة منزلها بقلنسوة قبر والدتهم والتي لولا رصاصات الغدر لكانت تقضي الان معهم أيام العيد، الا أنها غُيبت عنهم وغابت معها فرحتهم بالعيد.
وتوفت الشابّة ريما خديجة (33 عامًا)، متأثرة بجراحها البالغة التي أُصيبت بها جرّاء تعرضها لإطلاق رصاص قبل أسبوع في ساحة منزلها بقلنسوة.
ويذكر أنّ ريما خديجة فارقت الحياة وهي تحتضن أطفالها على سرير المستشفى، وهم يتحدثون إليها وينتظرون عودتها الى البيت، ما لم يحدث!