الأخبار العاجلة

Loading...
كاتس: سنوسّع العمليات في غزة وعلى سكان القطاع طرد حماس لإنهاء الحرب (قبل 2 ساعة )أسعار الذهب: استقرار نسبي في السوق المحلية (قبل 1 ساعة)بلدية كفر قرع: أعراسنا يجب ان تكون مرآة تعكس رقي مجتمعنا وتتماشى مع ديننا (قبل 19 دقيقة ) ارتفاع حصيلة ضحايا العنف والجريمة في الوسط العربي إلى 73 ضحية (قبل 19 دقيقة )اعتقال ثلاثة أشخاص من أبو غوش بشبهة طعن آخر اللّيلة الماضية (قبل 51 دقيقة )نادي ميلان يعود لطريق الانتصارات في الدّوري الإيطالي (قبل 1 ساعة)الطيرة: إصابة شاب (30 عامًا) وشابة (25 عامًا) إثر تعرّضهما لحادثة عنف (قبل 3 ساعة )حالة الطّقس: أجواء ماطرة وباردة... يطرأ ارتفاع طفيف على الدرجات (قبل 3 ساعة )عرابة البطوف: مقتل شابين اثر انفجار سيارة (قبل 11 ساعة )مقتل الشبان بلال ابو غانم وبهاء عميرة وصالح عفيفي باطلاق نار في مدينة الرملة واعتقال مشتبه من اللد (قبل 12 ساعة )الطيرة: إصابة شابين بجروح متوسطة إثر تعرضهما لإطلاق نار (قبل 14 ساعة )الجيش الإسرائيلي: اعتراض طائرة مسيرة من اليمن كانت في طريقها الى البلاد (قبل 14 ساعة )عرعرة النقب: إصابة فتى بجروح حرجة إثر تعرضه للدهس (قبل 16 ساعة )أردوغان: إسرائيل دولة إرهاب وليس لها تعريف آخر.. والسكوت عن مجازرها في غزة يعد مشاركة في هذه الجرائم (قبل 17 ساعة )إصابة فتى (16 عامًا) بجروح متوسطة خلال جولة بالدراجة الهوائية قرب طمرة (قبل 20 ساعة )في ظل التصعيد العسكري المستمر على قطاع غزة| الجيش الإسرائيلي يعلن تصفية مسؤول القنص في كتيبة تل السلطان (قبل 20 ساعة )إصابة عامل بجروح متوسطة في انفجار أنبوب حديدي في هود هشارون (قبل 21 ساعة )الأبراج اليوم: ماذا يحمل لك هذا اليوم من مفاجآت؟ (قبل 22 ساعة )الطيبة: مصرع الشاب أمير حاج يحيى بعد شهر من إصابته في حادث طرق (قبل 22 ساعة )في اليوم العالمي لباركنسون: تعرّف إلى أبرز الأعراض والأسباب وطرق العلاج (قبل 22 ساعة )عريضة جديدة من ضباط وحدة 8200 تطالب بوقف الحرب مقابل استعادة المحتجزين (قبل 23 ساعة )اعتقال شابين من الجليل للاشتباه بتنسيقهما مع كتائب طولكرم لتنفيذ عمليات أمنية (قبل 23 ساعة )أسعار الذهب اليوم: ارتفاع طفيف وسط ترقّب الأسواق العالمية (قبل 23 ساعة )بسبب دعوى قضائية تتهمه بدعم "حماس".. استقالة ملياردير فلسطيني أميركي من منصبه في "هارفارد" (قبل 1 يوم)كفر قرع: الشرطة تضبط ذخيرة وأسلحة خلال مداهمة حفل زفاف وتوقف العريس (قبل 1 يوم)شاب بحالة خطيرة إثر سقوطه من ارتفاع 7 أمتار في بسمة طبعون (قبل 1 يوم)حالة الطقس: أجواء باردة وغائمة مع فرصة لأمطار خفيفة وهبات رياح قوية (قبل 1 يوم)إصابة شاب بجراح متوسطة في حادث دراجة نارية في إكسال (قبل 1 يوم)في وضح النهار| شفاعمرو: مقتل رجل إثر تعرضه لإطلاق نار (قبل 1 يوم)نتنانيا: مصرع شاب إثر انزلاق دراجته النارية (قبل 1 يوم)

كل ساسة إسرائيل دعموا العدوان.. وماذا عن "جماعتنا" النواب العرب؟/ بقلم: أحمد حازم

الإعلامي أحمد حازم
نُشر: 09/08/22 12:40,  حُتلن: 15:23

خلافات الساسة اليهود فيما بينهم (يمين، يسار، وسط وغير ذلك من التسميات) تعود لمصالح حزبية وشخصية، لكن إذا كان الأمر يتعلق بإسرائيل فالكل يتوحد خصوصاً في مسألة شن الحروب ولا سيما على غزة. فكافة الحروب التي شنتها إسرائيل إن كانت ضد جيرانها العرب مثل لبنان وسوريا (ومصر والأردن سابقاً) أو على غزة لم نسمع عن أي حزب يهودي مشارك في الحكومة أو غير مشارك، التزم الصمت . فكلهم في وقت الحرب يتفقون وكلهم يتضامنون مع بعضهم البعض. فلا توجد معارضة في هذه الحالة ولا يوجد يسار ضد الحرب. وهذا يؤكد أن تسمية "اليسار الإسرائيلي" هي كذبة بامتياز.
حتى اليميني المتطرف نتنياهو الذي يعتبر الخصم السياسي اللدود لريس الحكومة والذي يسعى دائما ً لإسقاطها، أعلن تأييده للعملية العدوانية ودعمه لما يفعل لابيد في غزة، لدرجة انه تلقى الشكر منه:" أود أن أشكر أفراد المعارضة، ورئيس المعارضة نتنياهو، الذين أبدوا المسؤولية ودعموا الحكومة طوال هذه العملية."
هذا على صعيد الساسة اليهود. وماذا عن "جماعتنا" النواب العرب؟ وكما يبدو هم صم بكم لا يفقهون، ومصيبة الحرب على غزة لم توحدهم كما وحدت الساسة اليهود. حتى أن منصور عباس (الإسلامي الجنوبي) شريك لابيد في الحكومة (لا حٍس ولا نٍس) وكأن غزة منطقة نائية في مجاهل افريقيا. وكل ذلك "منشان عيون لابيد". هل يعقل ذلك؟ حتى "جماعة عباس" في الموحدة وفي قيادة الإسلامية الجنوبية التزموا الصمت الكامل وكأن الله أنزل عليهم حجارة من سجيل.
لابيد لم ينس تقديم الشكر الى الرئيس المصري السيسي. كيف لا وهو المحرك الأساس لما يجري قي غزة، ويساعده في ذلك رئيس جهاز المخابرات العامة اللواء عباس كامل، الذي يوجد له دائما "قرص في كل عرس" اعتدائي على مصر. فقد ذكر لابيد في رسالة الشكر للسيسي وكامل: "أود أن أشكرهما
على دورهما المحوري والهام وعلى جهودهما للتوصل إلى وقف إطلاق النار والحفاظ على الاستقرار في المنطقة".
لا أدري عن أي استقرار يتحدث لابيد، ما دامت كافة حكومات إسرائيل تشن باستمرار حروبا على غزة وغيرها في المنطقة؟ المبعوث الأممي للشرق الأوسط تور وينسلاند يرد على لابيد في كلمة له خلال جلسة لمجلس الأمن حول التصعيد الأخير في قطاع غزة بقوله أن "حلقات العنف في غزة لن تتوقف إلا بتحقيق تسوية سياسية للنزاع تضع حدا للاحتلال". وهذا يعني أن الاستقرار الذي يتحدث عنه لابيد لن يرى النور إلا بزوال الاحتلال. فهل يفهم لابيد ذلك؟ وعلى الأكثر أنه لا يريد فهم ذلك.
وماذا يريد لابيد بعد؟ تصوروا أن لديه وصفة خاصة لمعالجة القضية الفلسطينية لا علاقة لها بالسياسة مطلقا. فهو يقترح بكل وقاحة "طريقة أخرى للعيش ألا وهي طريقة اتفاقيات ابراهيم، وقمة النقب، والابتكار والاقتصاد، والتطوير الإقليمي والمشاريع المشتركة". يعني بقاء الاحتلال ولا دولة فلسطينية "وبلطو البحر يا عرب"
 

تابع كل العرب وإبق على حتلنة من كل جديد: مجموعة تلجرام >> t.me/alarabemergency للإنضمام الى مجموعة الأخبار عبر واتساب >> bit.ly/3AG8ibK تابع كل العرب عبر انستجرام >> t.me/alarabemergency

مقالات متعلقة