الأخبار العاجلة

Loading...
عمليات اقتحام واسعة يتخللها دمار هائل في مدينة طولكرم ومخيّميها (قبل 2 ساعة )نهائي بطولة كأس ملك إسبانيا هذه اللّيلة بين برشلونة وريال مدريد (قبل 59 دقيقة ) بدء الاستعدادات لمراسم دفن جثمان البابا فرنسيس في كنيسة سانتا ماريا بالعاصمة روما (قبل 36 دقيقة )جمعية إبداع تُنظم مسابقة اللّغة العربيّة القطرية للعام الدّراسي 2025 (قبل 36 دقيقة )حالة الطّقس: أجواء ربيعية صافية ويطرأ انخفاض طفيف على درجات الحرارة (قبل 36 دقيقة )ليلة عنيفة: 5 إصابات بجروح متوسطة في إطلاق نار بالرينة وطمرة وأم الفحم وزلفة (قبل 9 ساعة )برنامج الأغذية العالمي: غزة تواجه أزمة غذائية خطيرة (قبل 10 ساعة )الجيش الإسرائيلي يستعد لتوسيع العمليات في قطاع غزة وسط تعثر المفاوضات (قبل 11 ساعة )ام الفحم: اصابة شاب بجراح متوسطة اثر تعرضه لاطلاق نار (قبل 13 ساعة )كاتس: الإنجازات عظيمة لكن المخاطر لا تزال كبيرة والثمن باهظ (قبل 13 ساعة )الكرمل: مصرع شخص واصابة اخرين بجراح جراء سقوط شجرة عليهم (قبل 16 ساعة )مصادر عبرية: مروحيات عسكرية تنقل جنودا جرحى أصيبوا في حدث أمني بقطاع غزة (قبل 16 ساعة )اصابة شاب بجراح متوسطة جراء تعرضه لحادثة عنف في اللقية (قبل 17 ساعة )أشكلون: عمليات انعاش لسائق دراجة نارية جرّاء حادث سير مروع (قبل 18 ساعة )مقتل علي نابلسي (69 عامًا) رميًا بالرصاص في عبلين (قبل 19 ساعة )ترامب: مستعد للقاء خامنئي.. وإذا خاض نتنياهو حربًا مع إيران أميركا لن تُجرّ إليها (قبل 19 ساعة )الجليل الأعلى: إصابة عامل بجراح متوسطة جرّاء سقوطه من علو خلال عمله في ورشة بناء (قبل 20 ساعة )إصابة رجل بجراح خطيرة وآخر بجراح متوسطة إثر تعرضهما لإطلاق نار في كفر ياسيف (قبل 20 ساعة )سلاح الجو الإسرائيلي يعزز قوته بهبوط ثلاث طائرات F-35 جديدة في قاعدة نيفاتيم (قبل 21 ساعة )توتر بين قيادات الجيش الإسرائيلي بسبب القتلى المدنيين في غزة وعدم التحقيق في الحوادث (قبل 21 ساعة )شقيب السلام: إصابة متوسطة لطفل (7 سنوات) إثر سقوطه عن دراجة كهربائية (قبل 22 ساعة )التحقيق في الهجوم على نير يتسحاق: فرقة الاستعداد تقاتل بمفردها وتصدّ 25 مسلحًا.. والجيش يدخل الكيبوتس بعد انتهاء القتال (قبل 23 ساعة )كلاليت تُبارك للانسة آلاء ابراهيم حسونة بمناسبة تعيينها مديرة لقسم المجتمع العربي في كلاليت موشلام (قبل 23 ساعة )أوجاع الحمل الشائعة: متى تكون طبيعية ومتى تستدعي القلق؟ (قبل 23 ساعة )الشرطة تطلب المساعدة في العثور على الشاب قاسم أبو زينب (28 عامًا) من بلدة الجش (قبل 1 يوم)أسعار الذهب: تراجع طفيف في قيمته مع استقرار في أسواق البورصة (قبل 1 يوم)إصابة شاب (21 عامًا) بجروح متوسطة إثر حادث سير ذاتي على شارع 25 بالقرب من بئر السبع (قبل 1 يوم)الشاباك والجيش الإسرائيلي يعلنان إحباط عملية وشيكة واعتقال مسلح من الجهاد الإسلامي في قلقيلية (قبل 1 يوم)حالة الطقس: أجواء ربيعية ويطرأ انخفاض طفيف على درجات الحرارة (قبل 1 يوم)فجر اليوم - الطيرة: مقتل شابين وإصابة آخر بجراح خطيرة إثر تعرضهم لإطلاق نار (قبل 1 يوم)

المعارضة في فتح- تضارب التجارب/ بقلم: بكر أبوبكر

بكر أبوبكر
نُشر: 16/08/22 08:02,  حُتلن: 10:29

صراع الأفكار والمواقف والآراء داخل التنظيم (المنظمة) أو الحزب السياسي صراعٌ صعبٌ جدًا، وقد يؤدي لشرخ رأسي من أعلى قمة الهرم الى أسفله وخاصة بالتنظيمات الفكرانية (الأيديولوجية) التي ما أن يتخذ أحد الرؤوس فيها خطًا (فكريًا أو سياسيًا أو تنظيميًا..) حتى ينسحب ذلك على كل المؤمنين بالخط[1]، وهذا ما ينطبق على الأحزاب القومية والإسلاموية والاشتراكية، بل وعلى الخلافات الطائفية بالحقيقة.

لم تكن حركة التحرير الوطني الفلسطيني-فتح حركة عقَديّة فكرانية (أيديولوجية) وإنما صاحبة فكر جمعي وحدوي وطني تحرري مثابر، لذلك تلاقت فيها كل الفكرانيات (الأيديولوجيات) فترة إزدهارها حول قضية فلسطين الجامعة، إبان المدّ القومي الجارف وفي عهد المعسكرين الشرقي والغربي، وعُرفت الحركة (بتياراتها) كيف تتعايش معًا ضمن مرحلة صعبة من مراحل النضال الفلسطيني، وكانت اللجنة المركزية تمثل الإطار الذي يجمع كل الخيوط في نسيج واحد فلا ينخرق الثوب.

كان لهيبة أوجاذبية (كاريزمية) أوريادة أو أبوية ومرونة "شخصية اللجنة المركزية" بقيادة الأخ أبوعمارياسرعرفات أن حققت الرمزية الطاغية فكانت السبب الرئيس في إضفاء نوع من التماسك المرتبط بوحدة الهدف، والتصويب باتجاه واحد حين يُرفع شعار بوصلتنا فلسطين، فيجتمع المختلفون (والزعلانين) ويحتضنون بعضهم بعضًا.

منذ سنوات وحركة التحرير الوطني الفلسطيني-فتح تعاني من تضارب التجارب والمفاهيم-في ظل انحسار الخلافات الفكرية أو السياسية الحادة بانعكاس للمتغيرات الإقليمية والعالمية- ما بين تجارب الخارج من القاعدة العسكرية الى تجربة التنظيم (الكتلة البشرية)، وتجربة قيادات الانتفاضة، وتجربة المعتقلات الثريّة، وتجربة الأمن والسلطة والوظيفة والنقابة وغيرها من التجارب التي أدت لظهور تباين واختلاف خَطِر بالمفاهيم خاصة بين من أسميهم أصحاب العقلية الوظيفية المصلحية الأنوية (أنا ومن بعدي الطوفان)، وأصحاب العقلية الثورية النضالية. فالأولى تربط مصالحها بالمادة والفائدة المباشرة، والثانية بالمبدأ والقضية والضمير الديني والوطني، والأولى قصيرة النفس والثانية طويلته كما حال حرب الشعب طويلة النفس أصل فكرة الثورة.

حاشية: للنظر في كتاب المتساقطون على طريق الدعوة للكاتب الإسلامي فتحي يكن، وفي كتاب الأخ منير شفيق عن تجربته بكتابه: من جمر الى جمر، حيث النقد والمعارضة والمآلات في داخل الحزب الشيوعي وفي داخل فتح. وكتاب الأخ ماجد كيالي عن المعارضة اليسارية في فتح المعنون: فتح 50 عاماً ؛ قراءة نقدية في مآلات حركة وطنية. 

تابع كل العرب وإبق على حتلنة من كل جديد: مجموعة تلجرام >> t.me/alarabemergency للإنضمام الى مجموعة الأخبار عبر واتساب >> bit.ly/3AG8ibK تابع كل العرب عبر انستجرام >> t.me/alarabemergency

مقالات متعلقة