للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E
تلجرام t.me/alarabemergency
التقى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، رفقة وزير الأمن القومي ايتمار بن غفير والمفوض العام للشرطة كوبي شبتاي، بعناصر الوحدة الخاصة التي شاركت في تحرير أسيرين إسرائيليين، فجر اليوم من مبنى في رفح.
وكتب نتنياهو عبر حسابه في تيلغرام مرفقًا صورة يتوسط بها المقاتلين: "مع المقاتلين الذين حرروا لويس وفرناندو الليلة. نحن في يوم فرح ممزوج بالحزن. فرحة بإطلاق سراح رهائننا وحزن لسقوط مقاتلينا".
ووصف العملية على أنها إحدى أكثر عمليات الإنقاذ نجاحًا في تاريخ دولة إسرائيل.
وتابع: "قبل أيام أحضروا لي مخطط العملية للموافقة عليها ووافقت عليها. فكرت في ثلاثة أشياء: أحدهما: على قدسية الرسالة. ثانيًا، فكرت في المخاطر مقابل الفرص، وكانت هناك مخاطر. ثالثًا، فكرت فيكم، في المحاربين".
وأكمل: "فكرت فيما سيحدث في اللحظة الحاسمة، لأنني أعرف من تجربتي أنه في لحظة الاختراق تكون الفجوة بين النصر والكارثة ملليمترًا واحدًا".
واستمر: "في الساعة 01:40 صباحًا، رأيتكم تضعون الأمتعة وبعد ثوانٍ أسمع - المخطوفون في أيدينا. لقد قضيتم على الإرهابيين، وعدتم إلى إسرائيل سالمين. لقد كانت عملية مثالية، مع تنفيذ مثالي. أريد أن أقول لكم: أنا فخور بكم، بالشاباك، وبجيش الدفاع الإسرائيلي. لقد عملتم مثل آلة مزيتة جيدًا. أنتم ببساطة أفضل المقاتلين. لقد جئت إلى هنا لأقول لكم ذلك ولأحييكم بالنيابة عن جميع مواطني إسرائيل. انت الأفضل في العالم".