الأخبار العاجلة

Loading...
اصابة شابة بجراح متوسطة اثر تعرضها للطعن في كريات اتا بمنطقة حيفا (قبل 2 ساعة )الجيش الاسرائيلي: تم اطلاق صاروخيْن من اليمن حيث جرت محاولات اعتراض يتم فحص نتائجها وتم تفعيل الإنذارات وفق السياسة المتبعة (قبل 2 ساعة )المتابعة والقطرية تدعوان لمظاهرات أسبوعية في القدس احتجاجًا على تفشي العنف والجريمة (قبل 1 ساعة)الناصرة: مقتل الشاب إلياس مطران (31 عامًا) في جريمة إطلاق نار (قبل 1 ساعة)أطباء لحقوق الإنسان تواصل كسر الإقصاء الطبي في كفر راعي (قبل 1 ساعة)ترامب: المفاوضات النووية مع إيران "تسير بشكل جيد".. وجولة جديدة مرتقبة في مسقط (قبل 1 ساعة)الرئيسية محاكم وجنائيات الطيرة: مقتل مروان مجاهد عمرور (50 عامًا) اثر تعرضه لاطلاق نار داخل سيارته (قبل 1 ساعة)الرئيسية اخبار فلسطينية قصف المستشفى المعمداني يعمّق مأساة غزة وسط تصاعد الهجمات الإسرائيلية (قبل 1 ساعة)النائبة عايدة توما-سليمان: "حرية العبادة ليست منّة من إسرائيل – بل حق لا يُنتزع" (قبل 1 ساعة)الناصرة: مصرع شاب (31 عامًا) في جريمة إطلاق نار (قبل 8 ساعة )تواصل القصف على غزة: ارتقاء أكثر من 10 فلسطينيين وإسرائيل توسّع توغلها شمال القطاع (قبل 8 ساعة )مصرع شخص في انقلاب سيارة على طريق 1 قرب معاليه ادوميم بمنطقة القدس (قبل 15 ساعة )غزة: الإعلام الحكومي يحذر من كارثة إنسانية بعد استهداف آلاف منشآت الطاقة (قبل 16 ساعة )اصابة شاب بجراح متوسطة اثر تعرضه لاطلاق نار في ام الفحم (قبل 18 ساعة )حماس: نتعامل بإيجابية مع أي مقترحات تضمن وقفًا دائمًا لإطلاق النار (قبل 18 ساعة )الجيش الإسرائيلي: اعترض صاروخ أطلق من قطاع غزة (قبل 18 ساعة )بئر السبع: اصابة شاب بجراح متوسطة جراء تعرضه لحادثة عنف (قبل 19 ساعة )بلدية رفح: نرفض وندين إعلان كاتس ضم كامل محافظة رفح (قبل 19 ساعة )وادي لجب في السعودية يستقطب عشاق الطبيعة والمغامرة خلال الربيع (قبل 22 ساعة )ثانويّة بيت الحِكمة تفتح أبوابها: يومٌ مَليءٌ بالإِلهام والاكتشاف! (قبل 22 ساعة )لقاء مقتضب بين عراقجي وويتكوف في ختام المفاوضات غير المباشرة بمسقط (قبل 23 ساعة )وفد من حماس في القاهرة وسط تحركات دولية لدفع مفاوضات غزة (قبل 1 يوم)السيطرة على حريق اندلع في عدد من الحوانيت قرب كنيسة القيامة بالقدس دون وقوع إصابات (قبل 1 يوم)كابول: إصابة شاب بجروح متوسطة إثر تعرضه لإطلاق نار (قبل 1 يوم)دراسة: الجوارب الدافئة تساعدك على النوم بشكل أسرع (قبل 1 يوم)كاتس: سنوسّع العمليات في غزة وعلى سكان القطاع طرد حماس لإنهاء الحرب (قبل 1 يوم)أسعار الذهب: استقرار نسبي في السوق المحلية (قبل 1 يوم)بلدية كفر قرع: أعراسنا يجب ان تكون مرآة تعكس رقي مجتمعنا وتتماشى مع ديننا (قبل 1 يوم) ارتفاع حصيلة ضحايا العنف والجريمة في الوسط العربي إلى 73 ضحية (قبل 1 يوم)اعتقال ثلاثة أشخاص من أبو غوش بشبهة طعن آخر اللّيلة الماضية (قبل 1 يوم)

مقتل الرئيس الإيراني بين لعنة الرئاسة ونظرية المؤامرة

أحمد حازم
نُشر: 20/05/24 09:53,  حُتلن: 16:46

منذ انتشار خبر مقتل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي والوفد المرافق له في حادث تحطم مروحية كانوا يستقلونها خلال عودتهم من زيارة رسمية لأذربيجان، سارع الكثير الى الاعتقاد بان الحادث كان مخططا له، أي ان نظرية المؤامرة هي السائدة. ويرى محللون ان مقتل الرئيس الإيراني له علاقة بالصراع المخفي القائم في أروقة النظام، ويقولون ان رئيسي كان الأوفر حظاً لخلافة المرشد الأعلى الإيراني  خامنئي ، قد يكون ذلك صحيحا في هذه الظروف التي يعيشها العالم، والله أعلم.

أنا شخصيا كمسلم أومن بـ"اللعنة" لأنها وردت في الكثير من سور القرآن الكريم، وأومن بها سياسياً أيضا بسبب التجارب العديدة. يقول باحثون مختصون بـ "اللعنة" المنسوبة للفراعنة إن إزعاج مومياء اي فرعون من فراعنة مصر في الحفر والنبش أو السرقة والمتاجرة يؤدي الى ما سُمي بـ (لعنة الفراعنة) التي تقود صاحبها الى الموت او الجنون او الإعاقة.

وبغض النظر عما اذا كان ذلك صحيحا أم لا، بمعنى ان كانت مجرد تكهنات فإنها اعتبرت سببا لكثير مما أصاب أشخاصاً دفعوا حياتهم ثمنا لما فعلوه من ازعاج لتلك المومياءات كما يدعون هم وأقربائهم.

 وبعيدا عن مومياءات الفراعنة وقبورهم، و"لعنتهم" دعونا نتحدث عن لعنة من نوع آخر وهي لعنة الرئاسة في إيران. فلو رجعنا الى تاريخ رئاسة هذه الدولة التي كانت أقوى امبراطورية في الشرق الأوسط في عهد شاه ايران، وحولها الخميني الى "جمهورية ‘سلامية" بعد نجاح ثورته في خريف، عام 1979 لراينا أن كافة رؤساء الجمهورية في ايران لاحقتهم لعنة الرئاسة حتى القتل ان كان ذلك خلال وجودهم في السلطة أو خارجها، وإذا لم تكن اللعنة قتلاً فتكون عزلاً أو هر باً. اسمعوا حكاية لعنة الرئاسة:

الرئيس ابو الحسن بني صدر اول رئيس لجمهورية ايران بعد الثورة الخمينية فقد اختلف مع الخميني وهرب اثناء رئاسته إلى فرنسا ومات فيها. أما الرئيس الإيراني محمد علي رجائي ثاني رئيس منتخب في إيران، فإن" منظمة مجاهدي خلق" أكبر مجموعة معارضة للنظام الإيراني الحالي أعلنت مسؤوليتها عن اغتيال رجائي في العام 1981 .

وفيما يتعلق بالرئيس السابق حسن روحاني،  الرئيس السابع لإيران إذ حكم من 3 أغسطس 2013 حتى 3 أغسطس 2021. فله حكاية أخرى فقد تم عزله عن الرئاسة ومنع من الظهور الإعلامي والسياسي اثر وقوفه مع الثورة الخضراء عام 2009 , والتي سببها تزوير الانتخابات الرئاسية لمصلحة خلفه احمدي نجاد.

اما الرئيس علي اكبر هاشمي رفسنجاني، الذي قالوا عنه انه "العقل السياسي" للجمهورية الإسلامية التي اسسها الامام الخميني، فإنه اصيب بلعنة الرئاسة حيث اعتقل ابنه احمد، وشنت حملة ضد ابنته فائزة التي نالت اعلى ارقام الاصوات في انتخابات طهران لمجلس الشورى. ثم كان العقاب الأشد لرفسنجاني حين منع من الترشح لرئاسة الجمهورية . وما زال انصار رفسنجاني يشككون بوفاته ويعتبرون بانه قتل ولم يمت.

وأخيراً... على كل حال مهما تكن التوقعات ومهما يجتهد المحللون في تفسيراتهم  حول تحطم مروحية الرئيس الإيراني ومقتله وحول الصراع داخل ايران، فأنا أقول "فخار يكسر بعضو"

تابع كل العرب وإبق على حتلنة من كل جديد: مجموعة تلجرام >> t.me/alarabemergency للإنضمام الى مجموعة الأخبار عبر واتساب >> bit.ly/3AG8ibK تابع كل العرب عبر انستجرام >> t.me/alarabemergency

مقالات متعلقة