- جمعية أور يروك: مصرع 76 شخصاً من الوسط العربي في حوادث طرق عام 2024 – ستة أشخاص لقيوا مصرعهم الأسبوع الماضي

- المحامي يانيف يعقوب، مدير عام  جمعية أور يروك: "عام 2024 هو العام الأكثر دموية في السنوات العشرين الماضية بالنسبة للوسط العربي. يجب تبني برنامج بين الفئات المعرضة لخطر حوادث الطرق مثل الأطفال وراكبي الدراجات النارية  والسائقين الشباب ".

وصل إلى موقع العرب بيان جاء فيه: "لقي 76 شخصاً من الوسط العربي مصرعهم في حوادث طرق منذ بداية عام 2024، مقارنة ب 43 شخصًا لقيوا مصرعهم في الفترة نفسها من عام 2023 - بزيادة قدرها 77% ، وفقاً لجمعية أور يروك.  إذ لقي 225 شخصاً  مصرعهم في حوادث مرورية في جميع أنحاء البلاد منذ بداية عام 2024 - بزيادة قدرها 24% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2023. وتقدر نسبة المواطنين العرب من بين جميع الوفيات الناجمة عن حوادث الطرق بنحو 34% هذا العام – أي أكثر من 50% أعلى من نسبتهم بين السكان".

وتابع البيان: "تقسيم الوفيات في المجتمع العربي في حوادث الطرق منذ بداية عام 2024 (محدث إلى (23 يونيو 2024).

- مصرع 33 شخصاً في سيارة خاصة (43% من الوفيات).

- مصرع 16 من المشاة أثناء سيرهم (21%من الوفيات)

- مصرع ثلاثة عشرمن راكبي دراجة نارية  (17% من الوفيات).

- مصرع أربعة عشر شخصاً في حوادث مع شاحنات تزيد حمولتها عن 3.5 طن وقتل ثلاثة في حوادث مع حافلات.

- 21 % من المشاة

- مصرع 53 شخصاً من الوسط العربي في حوادث طرقعلى الطرق بين المدن ، وقتل 18 في حوادث طرق في المدن والقرى ، وقتل خمسة آخرون في حوادث طرق في مناطق مفتوحة.

وتشير المعطيات كذلك إلى ما يلي:

 مصرع 19 سائقاً شاباً من الوسط العربي في حوادث طرق منذ بداية عام 2024.

 مصرع  أحد عشر طفلاً حتى سن 14 عاماً وسبعة من كبار السن الذين تزيد أعمارهم عن 65 في حوادث لطرق.

المحامي يانيف يعقوب، مدير عام جمعية أور يروك: "عام 2024 هو العام الأكثر دموية في السنوات العشرين الماضية بالنسبة للوسط العربي. هذا هو نتيجة إهمال الحكومة طويل الأمد للوسط العربي. يجب ألا نقبل هذه المعطيات الصعبة. يجب تبني برنامج بين الفئات السكانية المعرضة لخطر حوادث الطرق  مثل الأطفال وراكبي الدراجات النارية  والسائقين الشباب. إن تعزيز التعليم والتوعية، فضلا عن تعزيز تطبيق القانون ، هي إجراءات أساسية من شأنها أن تؤدي إلى الحد من الوفيات الناجمة عن حوادث الطرق في الوسط العربي". إلى هنا نصّ البيان