لكل بداية نهاية ولكل انطلاقة نقطة وصول، ومع وداع العام الدراسي، يحمل كل طالب وطالبة في طياتهم ذكريات جميلة ومحطات لا ينسوها ستبقى محفورة في قلوبهم، حيث تختلط مشاعر الفرح بمشاعر الحزن على انفصال الطلاب عن المدرسين في المدرسة ووراء أيام مضت بحلوها ومرها وبكل ما فيها من جد، واجتهاد، وتعب ومثابرة.

كما أن هناك طلاب ينتقلون إلى مرحلة جديده وإلى صف جديد وهُناك من يودعون المرحلة الثانوية.

وتعتبر العطلة الصيفية فرصة ذهبية لشحن الطاقات للعودة إلى المدرسة بحماس أكبر وبإشراقة قوية في سماء الطموح.

في الختام أتمنى لجميع الطلاب عطلة هادئة مليئة بالفرح والسعادة، وكل عام والجميع بألف خير.