في حادث مؤسف، لقي الشاب محمد عثمان حامد محاميد من أم الفحم مصرعه بعد تعرضه لإطلاق نار قرب قاعة أفراح في عارة عرعرة. الطواقم الطبية التي وصلت إلى مكان الحادث لم تتمكن من إنقاذ حياته، وتم تأكيد وفاته في الموقع.الشرطة فتحت تحقيقاً في الحادث.

بعد الاعلان عن مقتل محمد محاميد من ام الفحم في عرعرة، بحسب معطيات جمعية "مبادرات إبراهيم"، فقد قُتل 154 ضحية من المجتمع العربي منذ بداية 2024 في ظروف متعلقة بالعنف والجريمة، وفق التفاصيل التالية:

129 من الضحايا قتلوا بسلاح ناري.
61 من الضحايا كانوا أقل من سن 30 عامًا.
 8 نساء 
149 مواطنين
1 قتل على يد الشرطة
ضحية واحدة اصيبت في العام 2023 وتم اقرار الوفاة هذا العام.

وفي الفترة المقابلة لعام 2023 كان عدد الضحايا: 163 ضحية.