الأخبار العاجلة
نحن أمه شعارها محاربه الأميه وتحقن أبنائها بالجهل
لا أريد أن احيا بأمه شعارها الرفء بالحيوان وتحقير الانسان
يعجبني اصحاب البصيرة الذين يرون قبورهم بالاحتكاك ويعّلون مسار المواجهة
تكلم حتى اراك.. أولا اراك
نباح الكلاب أثبات وجود وبحوزتي كتيره هي العظام لإسكات وجودهم
قال الإمام علي لو سكت كل جاهل لما عشنا الفتن وأقول لا مكان للجاهل بيننا
الحقيقة لا تتعلق بالحقيقة وعلائق الخلائق لا تصل الى الحقائق والادراك الى علم الحقيقة صعب فكيف الى الحقيقة قال الحلاج، وأقول معاشرتكم خطيئة وترككم لخطيئتكم خطيئتي، إذا كنتم قدري فناري لا ترحم أقدارها
فرق بين الّمولود من رحم الأمهات والمولود من رحم الصدق ولا يعيش البهتان
كم من الحكماء الفاضلين لم يفهموا أبو اليزيد الصوفي عندما قال الله في جبتي وفهموها الله في جيبتي
ما أصغر خسارتك لصخر ايتها الخنساء، فهناك من خسر الاخوان والأمه
هناك من يقرأ لغة العيون وهناك ومن يميز الروح بين رجسه وغير رجسه
يا سيدي السلطان ويا سيدي الملك إذا أعطيت الجلاد صلاحيه الجلد دون العودة اليك خسرت السيطرة فكم من حاكم إقليم صنع الانقلاب على المملكة
لماذا ابجديه الارشاد بلبنان لا تشبه سوريا وبسوريا لا تشبه فلسطين!!
يؤلمني ألم ورقه التين والتفاحة اللواتي حمّلن خطيئة العالم دون ذنب، وابقاء الزوان فوق الغربال وسقوط القمح الصليبي منه ذنب شبكه الغربال
معكم لا اريد أن أبصر وابقوني معمّى كما تشاؤون وأعدكم باني سأنال جائزه الأوسكار باللب وما بين القصرين
الجمر الأحمر يحرق البخور والرماد يحتويه
حرقوني وجمروني وأطفئوني وأغرقوا رمادي حتى اضحى متحركا فكان ابتلاعهم
جل ّاهتماي إراقة ماء محياكم، لعلكم تندمون على انجازاتكم الشيطانية حتى لو كلفني النزول الى جحيمكم
إذا سترت ورقه التين عوره حواء واغضبت الله فطردها، فكيف كان غضبه عند الحرق تحت شجره التين
كما بشرت ساره وإبراهيم بإسحاق بشرنا يا الله أنك ستلد لنا جرأه على التغير والتقدم نحو المثالية ولا الى العظمة الشخصية
يعضون وغير مؤهلون ويعالجون وغير مختصون، وإذا عاتبتهم سقراط من تلاميذهم وفيتاغورس تحت الاختبار، ويل للسامعين حاملي الشواغر على ظهورهم
اياكم والتبعية العمياء، حتى الله لا تتبعوه دون معرفه حقيقته والا تهتم بين ممالك المنتفعين
اعرف مسرح الدمى بالعالم الغربي يصّنع الدمى من القماش، وعند سادتي الدمى المتحركة بشريه وتخدم بجيوشهم
الملوك يمنعون شعبهم من الزنى ويحاكمونهم بالحبس والجلد، وفي مخازنهم يخبأ الخمر لغواني الليل
حارب المسيح اهل الهيكل أصحاب العقول الباردة ومسلكهم العفة وطريقهم طريق القداسة وبصحرائهم داس شيطانهم الحامي لهم تلات مرات
لا يجّود بحركم الا بطحالب لا تشبع جائع، ومحاركم لا يملك الا الرغوة المالحة، اذهبوا للاصطياد بوادي لا ملح فيه والانهر كتيره
النظافة من الايمان، والرائحة الزكية والمظهر الحسن، والا اسكنوا الأسرب
لا تقدسوا الحصان الأصيل المجد لراكبه
اتيت لأكحل عيونكم بالرماد لا بالكحل العربي عساكم تبصرون
ضنوا انهم رمدّوني وعند الاقتراب من رمادي صرخوا من جمر خبأته لساعه اللقاء
بعد تربيتي لأولادي، قرروا الالتزام بالبيت وعدم الالتحام، وعند سؤالي اجابوا، كلهم يسكنون المنطقة الرمادية يا ابي، والله بين الأبيض والأسود
لا سبيل لعباده جيش الباطل الذي ألف ونظم باسم الدين الا بالدين نفسه
يا لها من صرخة حق > انا الحقيقة الخلاقة< فكيف لكم بتهميش نقطه الفلك مدار الوجود
اشرقت شمس نهار النطق بعد ليل الصمت ولم يعد ينفعكم تمرد مارد
الحقيه أصل والمجاز فرع وبينهما ضاع الفرد
إذا أعرض التائب عن كل شيء وحّضر فكره فيه فمن يكون أيا كان لوضع محدودية الارتباط
ايهما أولى بالاهتمام ماء الغيت ام الغثاء
أجساد تشتهي ما يضر الروح أكمهون ولا يعون معنى هبوط الصدفة بعمق عمق المحيط
تناسيتم ألهي لماذا تركني ولم أنسي
بانحناء الرأس لم تتمثلوا وبالموت السري لم تتعظوا وتطلبون الموت يا أيها المحنطين فكرا
فوهه ضيقه لوعاء متضخم وما بداخله ملك للخاصه وخاصه الخاصة
كن بداخلك متأمل وبخارجك خالق والموروث لا يحقق لك الا المزيد من المعاناة
والله ولله كم نشّيد بكم بما عانيتم من مراره الحياة لتعلموا حقيقة انتحار الذات
الأمه التي لا تقرأ وان قرأت لا تفكر وان فكرت تخشى التعبير وان عبرت بوجل وسكوت
اسمعوها كلمه حق بتنا في فوضى خارج ارادتنا
ترنيمه علها تحرك جمود الروح وتضخ بقلب نابض
هنيئا لكم أيها الناضرين بعين الروح والسامعين نغماتها وخطاكم على دربها
دائما تساءلت لماذا داخل اسوار مدرستي كتب على أبواب المكتبة الدخول للمصرح لهم , الملاعب دون حارس والصفوف دون حارس , والساحات دون حارس , فشدني الامر وذهبت شاكيا لمعلمي يهمني امر العلم أكتر من اللهو فكان رده أبن من تكون , الا يكفيك شرف انتمائك لهذه المدرسة, قلت لا وأريد مفاتيح المكتبة فورا وبدأ النزاع ولأني مستحق حصلت على المفتاح , ولكن قبل ذلك افرغوا المضمون , ظنوا انهم فعلوا , ودارت الأيام ووجدت الكرتونة الذي تأكل عليها الغبار ولم يكترث لها احد , فالمعلم دفعت لمموله أكتر حتى باعني اسرار الحقيقة , وناشر الكتب الزهدي قال اننا نملك وهو يعلم العكس , ولأن صاحب المكتبة أكل نصيبه بالأرباح قرر الفتح عليه بالغير مرغوب , ورأى بشغفي كطالب محارب من أجل العلم هدفا للنيل من ذاك المعلم الصغير , ولكني اذكى من تحاك علي المؤامرة من جديد فبدأت بطلب اللب والينابيع والدستور وهم أساس لكل طالب حتى امتحنهم فعارضوا وضحكت وتركتهم في حيرتهم يتساءلون هل املكهم , انا طالب لا اريد المفتاح ولن ارتاح قبل نبش كل فهرس وكتاب داخل مدرستي وسأشرع الأبواب امام كل طالب ولن أغلق باب امام روح صادقه
تابع كل العرب وإبق على حتلنة من كل جديد: مجموعة تلجرام >> t.me/alarabemergency للإنضمام الى مجموعة الأخبار عبر واتساب >> bit.ly/3AG8ibK تابع كل العرب عبر انستجرام >> t.me/alarabemergency