طموحــــي كبير لا تنام جفـــــونه
و لي همة تسعى و لا تعرف التعبْ
ًتعاكسني الأيامُ إن رمــــتُ مرتقى
ْفأرْقى أُريـــها أنني نافــــذُ الطلب
علمتــــــــني الأيـــامُ أن لا أبالي
إن أصابتني من صديقٍ سهـامُ
بيْدَ أني منه أحصّـــــــنُ نفسي
كي له فيـــــــها لا يكون مقامُ
مسك الختام:
فوق رفوف المكتبة
تموت دواوين الشعر من الظمإ
و تلتهم الكتبَ الصفراءَ
جيوبٌ الرواد.