* من سيعوض العائلات العربية جراء الخسائر عن الكوارث الطبيعية؟

* لم يتواجد أي شخص بالقرب من الجدار لحظة إنهياره

حيث تفاجئت عائلة خطيب من صوت الإنفجار الذي دوى مساء السبت وإتضح حينها بأن الجدار إنهار ووقع قسم منه على سطح أحد المنازل، وعلى سيارة أحد الجيران، وتسبب بإنقطاع التيار الكهربائي. وعلى الفور قام الاهالي بالاتصال بشركة الكهرباء التي حضرت على الفور وقامت بفصل التيار الكهربائي.
كما وهرع للموقع رئيس المجلس المحلي بيان قبلان الذي أوصى بتقديم المساعدة والدعم اللازم.
وفي حديث لموقع "العرب" مع اماني خطيب شاهدة عيان قالت: "بأعجوبة لم تقع خسائر بشرية، تواجدنا في المنازل وفجأة سمعنا صوت إنفجار، وإتضح لنا بان الجدار إنهار، وهناك ضرورة ملحة لإعادة بناء الجدار من جديد وهذا مكلف للغاية، ولا ندري من سيعوضنا عن الخسائر جراء الكوارث الطبيعية".