للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E
تلجرام t.me/alarabemergency
* رخصة د3 هي رخصة لسياقة باص صغير خاص لأغراض خاصة أو عائلية فقط ، ويتم إعطائها لكل من أنهى دورة تعليمة مدتها 48 ساعة ونجح في الإمتحان العملي ، وبدون شروط قبول"
* بما أن الحديث هنا عن نقل مسافرين وأولاد بالإيجار، فعلى طالب الرخصة أن يستوفي شروط القبول المشابهة لطالب رخصة في مركبة عمومية، مثل الفحص الطبي، شهادة حسن خلق، وإمتحان نظري وعملي
قام وزير المواصلات والأمان على الطرق يسرائيل كاتس بالرد على الإستجواب الذي قدمه له الشيخ النائب إبراهيم عبد الله صرصور رئيس الحركة الإسلامية ورئيس القائمة الموحدة والعربية للتغيير حول تحويل درجة رخصة السواقة من د - 3 إلى د – 2 ، وذلك عقب توجه عدد من المتضررين من هذا الإجراء والذي بدأ يهدد حياتهم إقتصادياً وإجتماعياً إلى حد كبير. في رده على الإستجواب ، قال الوزير :" في شهر حزيران من عام 2000 تم نشر أمر إنتقالي يتم بموجبه منح رخصة د2 ( باص صغير عمومي) تخول صاحبها سياقة باص صغير عمومي بعد إتمام دورة تعليمة مدتها 64 ساعة بدون شروط قبول أو لإمتحان نظري وعملي ، وذلك لإعطاء الفرصة للمواطنين سياقة مركبة تم تعريفها على أنها باص صغير عمومي لنقل المسافرين ، وذلك حسب نوع رخصة السياقة التي بحوزتهم".
وأضاف الوزير :" في شهر أيار 2005 تم إلغاء أمر الإنتقال، ونتيجة لذلك تم إلغاء الدورة التعليمية النظرية ، وتم تحديد أن كل من يطلب رخصة سياقة باص صغير عمومي د2 يجب أن يكون لديه رخصة لتاكسي خاص د1 أو باص د ، وذلك بسبب المسؤولية الملقاة على عاتق سائق مركبة عمومية. وبما أن الحديث هنا عن نقل مسافرين وأولاد بالإيجار، فعلى طالب الرخصة أن يستوفي شروط القبول المشابهة لطالب رخصة في مركبة عمومية، مثل الفحص الطبي، شهادة حسن خلق، وإمتحان نظري وعملي.
رخصة د3 هي رخصة لسياقة باص صغير خاص لأغراض خاصة أو عائلية فقط ، ويتم إعطائها لكل من أنهى دورة تعليمة مدتها 48 ساعة ونجح في الإمتحان العملي ، وبدون شروط قبول".
وأكد الوزير في نهاية جوابه على أنه تعمل في هذه الأيام في قسم الترخيص لجنة لفحص شروط القبول لرخصة باص صغير عمومي، وأنه سيتم تقديم التوصيات لمكتبي بعد الإنتهاء من هذه المهمة...
هذا وتمنى الشيخ صرصور أن تقدم اللجنة الخاصة توصياتها سريعا بما يضمن انتقال حملة الرخصة ( D 3 ) إلى رخصة ( D 2) ، دون إعاقات وعراقيل إضافية ، حتى يتمكن هؤلاء السواقين من ممارسة عملهم وتأمين كرامة العيش لأسرهم دون إشكالات بيروقراطية لا معنى لها ...