للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E
تلجرام t.me/alarabemergency
إجمالي القتلى في محافظة إدلب بلغ 59 قتيلاً، في حين سقط 14 قتيلاً في حمص، إلى جانب ثلاثة في حماة واثنين في درعا
قالت مصادر المعارضة السورية إن قوات الأمن أطلقت النار على مسيرات في العديد من المدن، كما استهدفت بلدة قرب إدلب بقصف مركز، ما أدى إلى سقوط 78 قتيلاً، وبرز في المقابل إعلان دمشق عن مناورات بحرية وجوية واسعة النطاق بهدف تأكيد الجاهزية "للتصدي لأي عدوان."
مباشر عن قناة الجزيرة
* ناقشوا هذا الخبر على صفحة موقع العرب على الفيس بوك
بينما استغرب وزير الخارجية السعودي، سعود الفيصل، ما قاله نظيره السوري، عن موافقة دمشق على بروتوكول المراقبين العرب، دون قبول المبادرة العربية. وقالت لجان التنسيق المحلية في سوريا إن بلدة كفرعويد قرب إدلب تتعرض لما وصفته بـ"قصف وحشي،" ما أدى إلى سقوط عشرات القتلى والجرحى، مضيفة أن إجمالي القتلى في محافظة إدلب بلغ 59 قتيلاً، في حين سقط 14 قتيلاً في حمص، إلى جانب ثلاثة في حماة واثنين في درعا.
استمرار المظاهرات
وأشارت اللجان على صفحتها الإلكترونية إلى خروج مظاهرات في العديد من المدن، وخاصة في حمص واللاذقية وريف دمشق ودرعا. بالمقابل، نقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية عن مصدر عسكري مسؤول لم تفصح عن اسمه قوله إن بعض القنوات الفضائية التي وصفها بأنها "محرضة" تناقلت خبرا مفاده أن السلطات السورية ستقوم بإعدام 21 ضابطا كانت قد اعتقلتهم في وقت سابق.
وقال المصدر إن هذا الخبر "عار عن الصحة جملة وتفصيلا،" ووضعه في إطار "النيل من وحدة أبناء شعبنا وقواتنا المسلحة."