للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E
تلجرام t.me/alarabemergency
ايمن سيف اكد انه سيعمل على مساعدة كفر كنا في جميع القضايا المطروحة مع الوزارات الحكومية المعنية وخاصة مكتب رئيس الحكومة واولها دمج كفر كنا في مخطط سلطة التطوير الاقتصادي
استقبل رئيس المجلس المحلي في كفر كنا ايلان جبرئيلي مدير عام سلطة التطوير الاقتصادي التابعة لمكتب رئيس الحكومة ايمن سيف ومرافقه وجدي بيادسة وذلك لجلسة عمل وجولة ميدانية مهنية.
من جانب المجلس شارك كل من المحاسب المرافق يتسحاك فينك ومهندس المجلس عوني زريقي ومدير دائرة الرفاه الاجتماعي راغب عباس ومدير دائرة المعارف فهد دهامشة.افتتح الجلسة رئيس المجلس حيث عرض امام الضيفان العديد من النقاط والقضايا الملحة في كفر كنا كان اهمها ضم كفر كنا لمشروع البلدات التابعة لسلطة التطوير الاقتصادي والمساعدة في اقامة مديرية خاصة للمنطقة الصناعية في كفر كنا وتخطيط وتطوير الشارع الموصل بين شارع رقم 77 والمنطقة الصناعية واقامة مركز للزائرين والسائحين في منطقة العين والعمل على خفض اسعار الاراضي في المنطقة الصناعية خاصة لاصحاب المصالح والمصانع المعنيين باقامة مصالحهم في كفر كنا واقامة مركز تجاري بالقرب من المنطقة الصناعية وبالقرب من ملعب كرة القدم.
مشروع السلطة
من جانبة اكد ايمن سيف انه سيعمل على مساعدة كفر كنا في جميع القضايا المطروحة مع الوزارات الحكومية المعنية وخاصة مكتب رئيس الحكومة واولها دمج كفر كنا في مخطط سلطة التطوير الاقتصادي وسيقوم بطرح الامر امام رئيس الحكومة بشكل شخصي والتوصية على ضم كفر كنا لمشروع سلطة التطوير الاقتصادي اضافة للبلدات العربية والدرزية الموجودة اليوم في مشروع السلطة وانه سيوصي ايضا ويساعد في اقامة مديرية لادارة المنطقة الصناعية إما بشكل مستقل او مع قرية المشهد او ربما بتعاون مع نتسيرت عليت
الموقع الجغرافي لكفر كنا
أما فيما يتعلق بتمويل مخطط للشارع الموصل بين شارع 77 والمنطقة الصناعية فقد تم اقرار تخصيص ميزانية بقيمة 200 الف شيكل للتخطيط وسينفذ بالتعاون والاشتراك مع شركة الاشغال العامة "ماعتس".وفي هذا السياق قال رئيس المجلس المحلي ايلان جبرئيلي "من المهم جدا ان يتم كفر كنا لمشروع سلطة التطوير الاقتصادي وذلك كجزء من المساعي التي نبذلها لتطوير كفر كنا في عدة مسارات وعدة اتجاهات وخاصة في مجال الصناعة ومجال السياحة حيث ان الموقع الجغرافي لكفر كنا له ميزة خاصة وهي تربط شرقي البلاد بغربها وتتميز في زيارة مئات الاف السائحين كل عام".