للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E
تلجرام t.me/alarabemergency
جمعية " كفى":
مشروع الطرد الغذائي وسلة الخضار الأسبوعية والخبز هي من المشاريع التي تقوم عليها الجمعية على مدار العام وفي رمضان يتم زيادتها كما وعددا والتركيز عليها لكي تغطي أكبر عدد ممكن من العائلات المستورة
وصل لموقع العرب بيان صادر عن جمعية " كفى" ، جاء فيه ما يلي: " بتوفيق من الله وضمن العقد المتسلسل للعطاء المتدفق من أهل الجود والكرم، وبالجهود الجبارة والمباركة من أعضاء ومتطوعي جمعية "كفى" قامت الجمعية يوم الأربعاء الموافق 08.08.12 المصادف 20 رمضان بتوزيع مئات الطرود الرمضانية الخاصة للعائلات المستورة في النقب، وتعتبر هذه الطرود جزء من حملة " كفى " الرمضانية المتواصلة منذ سنوات وعل مدار الشهر الفضيل".
وتابع البيان: " جدير بالذكر أن حملة "كفى" الرمضانية التي أطلقت مع هلال شهر رمضان المبارك، تضمنت بالإضافة للطرد الرمضاني الخاص سلسلة إفطارات للعائلات المحتاجة وللعمال المغتربين ووجبات السحور، بالإضافة للتوزيع المستمر للحوم والخضروات والمواد التموينية والخبز الذي بدأ منذ اليوم الأول لشهر رمضان الكريم وذلك كي يتسنى للعائلات المستورة استقبال الشهر الفضيل على أحسن وجه".
مشروع كبير ومبارك
وجاء في البيان أيضا : " يشار إلى أن مشروع الطرد الغذائي وسلة الخضار الأسبوعية والخبز، هي من المشاريع التي تقوم عليها الجمعية على مدار العام، وفي رمضان يتم زيادتها كما وعددا والتركيز عليها لكي تغطي أكبر عدد ممكن من العائلات المستورة وقد فاق عدد الطرود الغذائية الرمضانية التي وزعها مركز عطاء هذا العام المأتي طردا غذائيا. وفي تعقيب للشيخ عودة أبو خرمة عضو جمعية " كفى " قال: " لقد قمنا بتوزيع أكثر من 200 طرد غذائي لأهلنا في النقب والفضل في ذلك يعود أولا لله تعالى ومن ثم لأهل الخير الذين لم يبخلوا على إخوانهم وأهلهم بتبرعاتهم السخية سواء كانت عينية أو مادية. وأضاف الشيخ أبو خرمة : " اشكر كل من ساهم في إخراج هذا المشروع الكبير والمبارك إلى النور، وبالأخص أصحاب المحال التجارية وأهالي الخير ومتطوعي وأعضاء جمعية " كفى " الذين جادوا على أهاليهم من العائلات المحتاجة وادخلوا الفرحة إلى قلوبهم ورسموا الابتسامة على وجوه أطفالهم. كما وإنني أدعو جميع إخواني أبناء النقب المعطاء ان يشاركونا فرحة وشرف إعانة الناس وخدمتهم والسهر على قضاء حوائجهم وان يتذوقوا حلاوة هذه الطاعة والفريضة ".