الأخبار العاجلة

Loading...
رئيس وحدة مكافحة الإرهاب اليهودي في الشاباك يعلق مهامه حتى انتهاء التحقيق (قبل 55 دقيقة )محكمة بئر السبع تصدر حكمًا بالسجن 12 عامًا على شاب (39 عامًا) من مدينة رهط بتهمة تنفيذ عملية دهس عام 2022 (قبل 40 دقيقة )وسط حماية مشددة – حوالي مئتي مستوطن اقتحموا المسجد الأقصى المبارك والمنطقة المحيطة به (قبل 1 ساعة)الضفة الغربية: اقتحامات متواصلة في عدة مناطق (قبل 2 ساعة )الحرب على غزة: أكثر من 30 شخصًا ارتقوا جراء القصف الإسرائيلي منذ فجر السبت (قبل 3 ساعة )نتنياهو يغادر هنغاريا متجهًا إلى الولايات المتحدة لعقد اجتماع مع ترامب (قبل 3 ساعة )مصرع الشاب عبد الباسط سكران (45 عامًا) من قرية معاوية جراء إصابته بنوبة قلبية على شارع 6 قرب نتساني عوز (قبل 3 ساعة )اتهامات متبادلة بين رئيس الشاباك ونتنياهو حول التدخل السياسي في الأمن (قبل 3 ساعة )ارتفاع ملموس على درجات الحرارة اليوم والأجواء تميل إلى الحرارة والجفاف (قبل 6 ساعة )صحيفة: المدعي العام الإسرائيلي عارض طلب نتنياهو تأجيل شهادته بزعم اجتماعه مع ترامب يوم الاثنين (قبل 13 ساعة ) بناءً على طلب ترامب: التشيك اول دولة اوروبية ستنقل سفارتها في إسرائيل إلى القدس (قبل 15 ساعة )قائد الحرس الثوري الإيراني: إسرائيل في مرمى نيراننا ولن نبدأ الحرب ولكننا مستعدون لها (قبل 16 ساعة )اعتقال 5 مشتبهين بالضلوع في إطلاق نار خلال نهاية الأسبوع في يافا (قبل 18 ساعة )الشرطة تُفشل حادثة إطلاق نار وإلقاء قنبلة في يافا.. وتوقف 5 مشتبهين من المدينة (قبل 19 ساعة )أورتاغوس في لبنان: بحث في وقف إطلاق النار والحدود والإصلاحات وسط تصعيد إسرائيلي (قبل 20 ساعة )إصابة فتى (17 عامًا) بجراح متوسطة في حادث دراجة نارية بالقرب من مسعدة (قبل 21 ساعة )بينهم آلاف الأطفال.. الأونروا: 1.9 مليون نازح قسريًا في غزة منذ اندلاع الحرب (قبل 21 ساعة )إصابة فتاة (26 عامًا) بجراح متوسطة إثر سقوطها عن مركبة بالقرب من بحيرة الحولة (قبل 22 ساعة )محاضرة عن سرطان الرئة في نادي عائلة البشارة للّاتين (قبل 23 ساعة )الذهب يتأثر بالتوترات العالمية.. إليك الأسعار اليوم (قبل 23 ساعة )على خلفية حادثة إطلاق النار في العفولة - الشرطة تعتقل 5 مشتبهين (قبل 1 يوم)الجيش الإسرائيلي: قوات المظليين تواصل عملياتها جنوب سوريا وتستهدف موقعًا تابعًا للنظام السوري السابق (قبل 1 يوم)اندلاع حريق بعددٍ من المركبات فجر اليوم في بئر السبع (قبل 1 يوم)المتابعة تقيّم إحياء يوم الأرض وتدعو الى أوسع مشاركة في مسيرة العودة (قبل 1 يوم) رونالدو يقود النصر السعودي لتحقيق فوزًا مستحقًا أمام نادي الهلال (قبل 1 يوم)توقعات بزيارة نتنياهو للبيت الأبيض بهدف التفاوض مع دونالد ترامب (قبل 1 يوم)حالة الطّقس: أجواء ربيعية لطيفة ويطرأ ارتفاع طفيف على الدرجات (قبل 1 يوم)هيئة البث الإسرائيلية تكشف عن مقترح مصري جديد (قبل 1 يوم)حيفا: اصابة شاب بجراح متوسطة جراء تعرضه لحادثة عنف (قبل 1 يوم)رهط: اصابة 5 اشخاص بجراح متفاوتة اثر حادث طرق  (قبل 1 يوم)

ابتدائية البشائر سخنين توزع وردة رمزية للنساء

من أمين بشير
نُشر: 12/03/13 10:36,  حُتلن: 11:06

 المربية دميانا أبو سنة نائبة المدير:

تطور المرأة هو الذي يقضي على آفات التخلف

المرأة تستحق أن يكون لها يوما عربيا خاصا يؤكد على عروبة قضاياها ووحدتها قبل عالميتها

مستشارة المدرسة نسرين حنا :

قضايا المرأة لا يمكن أن تحل في معزل عن الرجل في جو من التشنج أو التعصب اللذين لا مبرر لهما فالحل يفترض به أن يكون مشتركا ومبنيًّا على أسس من التفاهم

باشرت مربيات ومعلمات ابتدائية البشائر بتوزيع وردة رمزية للنساء في بلدية سخنين وبنك مركنتيل وكلية سخنين للعلوم تقديرا لأعمالهن وجهودهن الجبارة في تنشئة وبناء مجتمع راق يسوده العلم والثقافة والتربية التي لا مثيل لها. هذا ما أكدت علية المربية دميانا أبو سنة بقولها : "لا بد لي في يوم المرأة العالميّ أن أبعث ببطاقة تقدير وإكبار للمرأة احتراما وتقديرا لدورها المقدس، باعتبارها قلب المجتمع النابض في كل الاتجاهات، فابتدائية البشائر في سخنين بإدارتها وهيئتها التدريسية تحييها ،أمًّا، زوجة، أختًا، بنتًا، ربة بيت،حبيبة، عاملة، طالبة علم، حيث تابعت قولها : "ان هذا اليوم في حقيقته مكرّس لإبراز منظومة التحديات التي كانت ولا تزال شرائح عريضة من نساء العالم يشعرن أنهن يواجهنها على كافة الصعد الحياتية، أهداف ما زالت تسعى المرأة لترجمتها على أرض الواقع، وضعتها نصب أعينها بغية تحقيقها في هذا السياق، فلا أحد يستطيع ان ينكر أن المرأة العربية قد حققت إنجازات ومكاسب كثيرة في العديد من المجالات. وأخذت تنطلق إلى آفاق لم تكن تتسنى لها في السابق. فلا يسعني الا ان اقول إنها انطلاقة تقضي ولو شيئا فشيئا على بؤر التباين والتفاوت في المكانة والحقوق العامة بينها وبين الرجل، هذه القضية بالذات لا ينبغي أن ينظر إليها من زاوية أنها معركة بين الرجل والمرأة؛ إنها ببساطة متناهية منظومة حقوق مشروعة، والعلم بالنسبة لها هو سلاحها للخروج إلى الحياة، وعليها أن تشهره، حيث تثبت من خلاله قدراتها وكفاءاتها.

يوم عربي للمرأة
تابعت ابو سني:"المرأة تستحق أن يكون لها يوما عربيا خاصا يؤكد على عروبة قضاياها ووحدتها قبل عالميتها. فلا يجوز الإقلال من شأنها أو أهميتها"، وهذا ما أكدت عليه مستشارة المدرسة نسرين حنا بقولها: "وفي اعتقادي أيضا أن قضايا المرأة لا يمكن أن تحل في معزل عن الرجل في جو من التشنج، أو التعصب اللذين لا مبرر لهما، فالحل هنا يفترض به أن يكون مشتركا ومبنيًّا على أسس من التفاهم. وهو بطبيعة الحال تدريجي ويخضع للمتغيرات الثقافية والتربوية والتعليمية والاقتصادية ،والتوعوية، هنا لا ينبغي التركيز على الرجل، باعتباره العنصر المانح تأشيرة مرور للمرأة، دون ذكر إنجازات حققتها المرأة في مجالات التربية والتعليم، والثقافة، والوعي العام لحقيقة شراكتها، ودورها في تطوير المجتمع".


المرأة روح المجتمع
وانهت المربية دميانا نائبة المدير العام د. مالك يوسف بقولها "كلمة أخيرة اقدمها للنساء : في يوم المرأة العالمي، نتمنى أن يكون للمرأة العربية يوم عربي على الأجندة العربية، تكرس فيه فعاليات مساندة لكفاح المرأة الذي يجب أن يشارك الرجل فيه، بغية رفع مستواها في كافة النواحي، ولجعل احترام حقوقها ومكانتها ثقافة تسود المجتمعات العربية وبالذات في الاطر التربوية التعليمية الثقافية. هذه الثقافة لا يتسنى لها التكريس، ما لم يبدأ بها من المرأة ذاتها. فهي الأقدر على نشرها، كونها هي العنصر الرئيسي في تربية التنشئة، وترسيخ القيم والاتجاهات السليمة تعتمد الصدق. وانا هنا لا انكر دور المدرسة والمناهج التعليمية، ولا دور كل شرائح المجتمع المثقفة. فالمرأة هي روح المجتمع، وبدونها يصبح المجتمع أحادي القطب بمعنى آخر فإن تطور المرأة هو الذي يقضي على آفات التخلف، ذلك أن المرأة شئتم أم أبيتم هي المقياس والمعيار الأساسيان لتقدم المجتمعات البشرية. والمرأة قبل هذا وذاك هي الأم والأخت والابنة والزوجة والحبيبة. وهي الجمال والرقة بكل معانيهما وأشكالهما. واقول كل عام والمرأة بألف خير وتقدم وازدهار.

الأم مدرسة
ولخص مدير المدرسة د. مالك بقوله : لولا هذه الإنجازات لظلت المرأة العربية حبيسة جدران التخلف التي كانت مفروضة عليها ردحًا من الزمن، وتحديدًا فيما يخص الحقوق السياسية كحقها في تقلد المناصب السياسية وكذلك في السلطات المؤسسات التربوية وكما قيل عن الأم: الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق.

تابع كل العرب وإبق على حتلنة من كل جديد: مجموعة تلجرام >> t.me/alarabemergency للإنضمام الى مجموعة الأخبار عبر واتساب >> bit.ly/3AG8ibK تابع كل العرب عبر انستجرام >> t.me/alarabemergency

مقالات متعلقة