للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

ثابت خالد غنايم من سخنين:

رمضان هو شهر التقرب الى الله فنرى الناس في المساجد وتصلي التراويح ومن ثم زيارة الأقارب والأصدقاء وصلة الرحم من الاخوات والعمات والخالات والاخوة وتقوية الأواصر فيما بينهم

جاسر أبو صالح من سخنين:

رمضان لدينا له نكهة إيمانية وإجتماعية فرمضان يجمع العائلة الواحدة على نفس المائدة الرمضانية والتي معانيها تتعدى قضية اللقاء على الطعام بل لها معاني إنسانية وإجتماعية فيها التعبير عن التراحم والتغافر والمحبة وتدارس أمور عديدة

خالد الطبعوني:

أهنئ الأمة الإسلامية بقدوم الشهر الفضيل وأتمنى أن يعود علينا وعلى الجميع بالصحة والسلامة فشهر رمضان له مذاق خاص على النفس البشرية والحكمة من رمضان أن يأتي في كل عام مرة من أجل تجديد الإيمان وإرتفاع منسوب الإيمان والطاعات لله

قال ثابت خالد غنايم من سخنين في حديث لموقع العرب وصحيفة كل العرب: "نحن في أول أيام رمضان، ونحن مسرورون به وبقدومه، كما اننا نرحّب به فرمضان هو شهر التقرب الى الله، فنرى الناس في المساجد وتصلي التراويح، ومن ثم زيارة الأقارب والأصدقاء وصلة الرحم من الاخوات والعمات والخالات، والاخوة وتقوية الأواصر فيما بينهم.

وأضاف قائلا: "مع دخول شهر الرحمة والمغفرة، كلنا أمل من الله أن تعم الراحة والطمأنينة قلوب الناس جميعا وأن يشعر الناس بالأمن والأمان والسلام، أما بالنسبة للحلويات فانها تأخذ قسطًا مهمًا من المائدة الرمضانية ولا يمكن الإستغناء عنها أما بعد الإفطار مباشرة وأما بعد صلاة التراويح، وأتقدم للأهل جميعا في المدينة والبلاد عامة وأقول لهم كل عام والجميع بألف خير ورمضان مبارك إن شاء الله".

نكهة إيمانية وإجتماعية
وفي حديث لمراسل موقع العرب وصحيفة كل العرب مع جاسر أبو صالح من سخنين، قال: "رمضان، وما أدراك ما رمضان...رمضان لدينا له نكهة إيمانية وإجتماعية، فرمضان يجمع العائلة الواحدة على نفس المائدة الرمضانية، والتي معانيها تتعدى قضية اللقاء على الطعام بل لها معاني إنسانية وإجتماعية فيها التعبير عن التراحم والتغافر والمحبة وتدارس أمور عديدة حتى من خلال تلك الدقائق التي يلتقي بها أفراد العائلة الذين انشغلوا كل اوقاتهم في اعمالهم الخاصة فنرى ان رمضان يجمعهم من حول المائدة، ولذلك فإن رمضان يقرب الناس من بعضهم البعض، ويتذكر الناس فيه أصدقائهم، ويشعرون بالفقراء والمحتاجين". ويضيف جاسر أبو صالح: "في مثل هذه الأيام الرمضانية الإيمانية يتذكر كل فرد من العائلة الأمور العزيزة على قلبه ونحن نتذكر شقيقي يوسف أبو صالح الذي فقدناه قبل عدة اشهر بعد تعرضه لنوبة قلبية، ونشعر كم نحن تواقون لتلك الايام التي كانت العائلة بكل افرادها من حول المائدة والضحكة والإبتسامة تشملنا وتغمرنا، ووجودي اليوم وقبيل موعد الافطار في محل الحلويات كوننا نهتم بان يكون الحلويات بجانب المائدة وتحول الامر الى ضرورة رمضان".

تجديد الإيمان
خالد الطبعوني: "أهنئ الأمة الإسلامية بقدوم الشهر الفضيل، وأتمنى أن يعود علينا وعلى الجميع بالصحة والسلامة، فشهر رمضان له مذاق خاص على النفس البشرية والحكمة من رمضان أن يأتي في كل عام مرة من أجل تجديد الإيمان وإرتفاع منسوب الإيمان والطاعات لله، كما وهي فرصة للمعدة التي تعمل كل أشهر السنة أن تجد متسع من الوقت للراحة، كما رمضان يعتبر شهر الصحة والشعور مع الفقراء والمساكين في المجتمع وجاء ليذكرنا أن هناك أناس جوعى في العالم، ومن حقهم علينا الشعور بهم والنظر اليهم بعين العطف والمآخاة، أما بالنسبة للحلويات ففي رمضان الحلويات هي إحدى الأطعمة المطلوبة وجرت العادة أن يكون الحلو على الطاولة ومن طرفي انا والعائلة فإننا قد إعتدنا على تناول الشامية والتي هي افضل طبق حلويات، ونشعر انه الألذ والمميز".

شهر تسامح وتراحم
فلاح عفوني من عرابة البطوف قدم تهانيه بمناسبة شهر رمضان الفضيل وأكد أن هذا الشهر له معان إنسانية كبيرة من التسامح والتراحم والتغافر وفي هذا الشهر الفضيل، رمضان، فإن نسمات إيمانية تهب على المسلم وعلى العائلة الإسلامية ككل ويشعر المؤمن أن تواصله مع الله يكون متينا وأقوى، وتزيد المحبة بين الناس، وأسأل الله في هذا الشهر المبارك أن يحمي دماء المسلمين في جميع البلاد".
اما بالنسبة للحلويات فهو أمر ضروري ومن الأهمية تناول الحلويات المعروفة في شهر رمضان، والتي لها نكهة خاصة بها مثل العوامة والقطايف.

جمع القلوب مع بعضها
في حين قال طارق كابولي لمراسل موقع العرب أن: "رمضان كريم على الجميع، وإن شاء الله ينعاد علينا وعلى الجميع بهداة البال فرمضان يجمع قلوب الناس مع بعضها، ويقرّب البعيد. وفي أول يوم من شهر رمضان، يشتهي الصائم تناول الحلويات بعد الإفطار. وفي رمضان نجمع كل شيء نشتهيه حتى نأكله بعد الإفطار، ولكن عندما يحين وقت الإفطار، فلا يأكل الصائم إلا عينات مما حضّره، والمطلوب من الصائم في هذا اليوم أن يشعر مع عذابات ابناء شعبه الفلسطيني، وأمته العربية والإنسانية أجمع، وفيه دعوة للإقتصاد وعدم التبذير والبذخ لانه يدخل في دائرة الحرام الشرعي اما بالنسبة للحلويات فهناك العديد من أنواع الحلويات المعروفة والتي يتلذذ بها الصائم كونه يحتاج في نهاية اليوم أن يعوض السكر الذي خسره خلال النهار الجاف والحار، ومنها الزلابية او العوامة والفطير والقطايف ".

حلويات رمضان
وأما توفيق حسن صاحب محل حلويات وليد حسن في سخنين، فقال: "أتقدم لجميع أهلنا وأحبابنا في سخنين والشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية بالتهنئة وأقول لكم، كل عام وأنتم بخير، ورمضان مبارك على الجميع، ومن المعروف أن الحلويات في شهر رمضان هو أمر أساسي ومهم جداً، حتى من الممكن انه أهم من الإفطار نفسه كونه يحتوي على مواد مهمة للجسم بعد نهار طويل من الصيام والعطش، ويضطر المسلم لتعويض ما فقده من سوائل وسكريات، وفي كل سنة الحمد لله يوجد اقبال كبير جدا على الحلويات، ونحن من طرفنا دائما على استعداد لهذه الايام الفضيلة ونحاول أن نلبي رغبة جميع الزبائن من أجود الحلويات، ومن الملاحظ ان من بين أكثر الحلويات التي ترغبها الناس في هذا الشهر هي القطايف والعوامة، وأدعو الجميع لتذوق الحلويات من وليد حسن وأخوانه واهلا وسهلا بكم".

توفيق حسن

فلاح عفوني

طارق كابولي

ثابت غنايم

جاسر أبو صالح

خالد طبعوني