للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

أبرز ما جاء في البيان:

خلال التحقيقات الأولية تم فحص الشبهات بأن الشاب قد قفز من السيارة في أعقاب جدال دار بينه وبين السائق هذا ويقوم ممتحني المرور بالتحقيق مع سائق السيارة

الناطقة بلسان الشرطة للإعلام العربي لوبا السمري في بيانها:

وفقا للفحوصات والتحقيقات الأولية ووفقا للشبهات يتضح على ما يبدو بأن الشاب المصاب الذي كان يجلس بالمقعد الأمامي الى جانب السائق أقدم على القفز من المركبة في أعقاب نقاش وجدال كان قد تطور بينه وبين السائق

عمم الناطق بلسان شرطة الشمال بيانا، وصلت عنه نسخة الى موقع العرب وصحيفة كل العرب جاء فيه: "قام أحد الركاب، بالقفز من سيارة على شارع رقم 85 بالقرب من بلدة مجد الكروم، حيث كان جالسا بالقرب من السائق، مما أدى الى إصابته بجراح وصفت بالخطيرة، وهو شاب يبلغ من العمر 18 عاما من سكان إحدى البلدات، وقد تم نقله بواسطة مروحة عامودية الى المستشفى" كما جاء في بيان الشرطة. وأضاف البيان: "وخلال التحقيقات الأولية، تم فحص الشبهات بأن الشاب قد قفز من السيارة في أعقاب جدال دار بينه وبين السائق. هذا ويقوم ممتحني المرور بالتحقيق مع سائق السيارة" الى هنا بيان الشرطة.

صورة من مكان الحادث

مواصلة التحقيقات
وعممت الناطقة بلسان الشرطة للإعلام العربي، لوبا السمري، بيانا وصلت عنه نسخة الى موقع العرب وصحيفة كل العرب جاء فيه: "قام شاب عربي، يبلغ من العمر حوالي 18 عاما من سكان منطقة بلدة ساجور، بفتح باب سيارة مسافرة كان يستقلها، وعلى ما يبدو قام بالقفز منها، وذلك على شارع رقم 85 بالقرب من بلدة مجد الكروم في الشمال، مما أدى الى إصابة الشاب بجراح وصفت بالبالغة، وتمت إحالته على إثرها بواسطة مروحية التابعة للإسعافات الأولية الى مستشفى "رمبام" في مدينة حيفا لتلقي العلاج" كما جاء في بيان الشرطة. وأضاف البيان: "وفقا للفحوصات والتحقيقات الأولية ووفقا للشبهات، يتضح، على ما يبدو، بأن الشاب المصاب الذي كان يجلس بالمقعد الأمامي الى جانب السائق، أقدم على القفز من المركبة في أعقاب نقاش وجدال كان قد تطور بينه وبين السائق، والذي هو أيضا من سكان بلدة ساجور. هذا وتواصل شرطة المرور في لواء الشمال التي هرعت الى المكان أعمال الفحص والتحقيق في كافة تفاصيل وظروف وقوع هذا الحادث، وبما يتضمن التحقيق مع سائق المركبة ذاتها" الى هنا بيان الشرطة.