للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

حسن محمد عثامنة رئيس المجلس المحلي:

سنعمل على إستمرار مثل هذه الحملات التي تحافظ على بيئة نظيفة وآمنة وأناشد مواطني البلدة بضرورة الحفاظ على نظافة البيئة وشوارع البلدة بشكل عام

المجلس المحلي مجند من أجل مصلحة المواطن القرعاوي وبالتالي فإن كافة الوسائل والتقنيات تعمل ليل نهار من أجل خدمة المواطن في كافة وشتى المجالات

إستمرارا للمشاريع التي يقدمها المجلس المحلي كفرقرع وإكمالا لحملة النظافة واسعة النطاق التي إنطلق بها المجلس المحلي، إنطلقت اليوم حملة أخرى شملت تنظيف الشوارع من خلال الإستعانة بعمال نظافة قاموا بصيانة وتكنيس الشوارع وإزالة كافة النفايات، وتنظيف الأوساخ والأعشاب في الطرقات والشوارع، من أجل توفير بيئة نظيفة وجميلة.

وقد باشر هؤلاء العمال عملهم منذ صبيحة اليوم، علماً بأن هذه الحملة ستستمر في كافة أنحاء البلدة، وهي إستمرارا لحملات النظافة وتوفير بيئة نظيفة في أرجاء البلدة لينعم المواطن القرعاوي بأجواء مريحة وبيئة نظيفة خلابة لائقة. بدوره فقد أشار رئيس المجلس المحلي المحامي حسن محمد عثامنة: "أن المجلس المحلي سيعمل على إستمرار مثل هذه الحملات التي تحافظ على بيئة نظيفة وآمنة، مناشداً أهل البلدة بضرورة الحفاظ على نظافة البيئة وشوارع البلدة بشكل عام لما فيه من مصلحة عامة لبلدتنا الحبيبة كفرقرع، إضافة إلى أن ديننا الإسلامي الحنيف يحثنا جميعا على ضرورة المحافظة على النظافة والبيئة لأن النظافة من الإيمان. المجلس المحلي مجند من أجل مصلحة المواطن القرعاوي وبالتالي فإن كافة الوسائل والتقنيات تعمل ليل نهار من أجل خدمة المواطن في كافة وشتى المجالات، لذلك فإن آليات وعمال المجلس المحلي تقف مساندة لكل مواطن قرعاوي وكل توجه أو طلب يصب في المصلحة العامة".

هذا وكان المجلس المحلي قد شرع في الأسبوع الماضي بحملة نظافة واسعة النطاق في أرجاء البلدة، حيث شملت هذه الحملة الواسعة تنظيف الشوارع وصيانتها وإزالة كافة النفايات، وتقليم الأشجار على أطراف الشوارع، وتنظيف الأوساخ والأعشاب في الطرقات والشوارع، وتكنيس الشوارع والساحات من أجل توفير بيئة نظيفة وحركة سير آمنة وسالكة أمام المواطنين والسائقين والضيوف القادمين إلى البلدة. كما وعملت آليات المجلس المحلي مجهزة بكافة الوسائل والتقنيات في منطقة بيت الشعب وذلك لراحة المشاركين في بيوت العزاء من مواطني البلدة والضيوف الأعزاء.