الأخبار العاجلة

Loading...
سخنين: وفاة طيبة الذكر الحاجة رُكيّة قاسم شواهنة بشير (أم حسن) (قبل 4 ساعة )خطة فرنسية لإنهاء الحرب: انسحاب من غزة وتطبيع مع السعودية دون التزام بحل الدولتين (قبل 5 ساعة )للاشتباه في تورطهما بطعن خلال شجار - اعتقال اب ونجله من يافا (قبل 6 ساعة )الجيش الإسرائيلي يحبط محاولة تهريب أسلحة من مصر بواسطة طائرة مسيّرة (قبل 6 ساعة )ًشفاعمرو: إصابة فتى (18 عامًا) إثر انزلاق دراجته النارية (قبل 6 ساعة )زيارة الملحق الثقافي الأمريكي توماس لافيريير لبلدية كفرقرع: دعم للمشاريع الثقافية والاجتماعية (قبل 7 ساعة )الجيش الإسرائيلي يقلّص الاعتماد على جنود الاحتياط وسط تصاعد الاحتجاجات ضد الحرب (قبل 7 ساعة )حريق ضخم قرب البحر الميت يهدد البلدات المجاورة بسبب الرياح الشديدة (قبل 7 ساعة )ليلة دامية في شوارع البلاد| مصرع ريان عزام (41 عامًا) في حادث اصطدام دراجة نارية مع مركبة بالقرب من حرفيش (قبل 7 ساعة )نتنياهو من شمال قطاع غزة: "نقاتل من أجل وجودنا – خامنئي يدعو لتدمير إسرائيل خلال مفاوضاتنا مع الأمريكيين" (قبل 8 ساعة )إصابة خطيرة لطفلة إثر تعرضها لحادث دهس في موديعين عيليت (قبل 8 ساعة )ارتفاع طفيف في أسعار الذهب اليوم مقارنةً بالأمس (قبل 9 ساعة )مصرع سائق دراجة نارية من أبو سنان في حادث طرق مروّع بين مفرق كفر ياسيف ومفرق الجديدة (قبل 9 ساعة )توما-سليمان وكسيف يجتمعان بالجمعيات الأهلية الفلسطينية (قبل 11 ساعة )الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قائد وحدة العمليات الخاصة في "حزب الله" بغارة جوية جنوب لبنان (قبل 11 ساعة )الحاخام يعقوب أريئيل يدعو حركة "بني عكيفا" لإنشاء مركزي استيطان في غلاف غزة والشمال (قبل 11 ساعة )عائلات الأسرى الإسرائيليين تنتقد إلغاء اجتماع أمني بسبب خلافات سياسية (قبل 11 ساعة )نائب رئيس الكنيست يهاجم رئيس الشاباك: "خطر حقيقي على المجتمع ويجب أن يرحل فورًا" (قبل 11 ساعة )إقامة غير قانونية ورفض طلب لم شمل: فلسطيني مُدان بأعمال أمنية يواجه الإبعاد (قبل 11 ساعة )المخابرات الأردنية تُعلن إحباط مخطط يستهدف أمن المملكة ويشتبه بوجود دعم خارجي (قبل 11 ساعة )اللجنة المركزية للتجمع تدعو لوقف فوري للحرب والملاحقات السياسيّة في الداخل ولتكثيف الحراك الشعبيّ ضدها (قبل 11 ساعة )مجلس كسيفة وشبكة أورط ينظمان مؤتمر التميز في الإدارة التربوية (قبل 12 ساعة )سموتريتش يدعو لدمج الحريديم في الجيش: "لنقتحم المهمة كما فعلنا في مهام وطنية سابقة" (قبل 12 ساعة )صراع في قلب المؤسسة الأمنية والسياسية: قضية تسريبات حساسة تثير عاصفة في الكنيست (قبل 13 ساعة )كلّية سخنين الأكاديمية تحتضن مؤتمر رابطة معلمي اللغة الإنجليزية (قبل 14 ساعة ) فك رموز جريمة القتل الثّلاثية في أبو سنان وتقديم تصريح مدعٍ عام بحقّ مُشتَبهين (قبل 16 ساعة )أكثر من ألف مستوطن اقتحموا ساحات المسجد الأقصى المبارك (قبل 16 ساعة )تحويل القيادي في حركة أبناء البلد رجا إغبارية إلى الاعتقال الإداري (قبل 17 ساعة )بيتح تكفا: إصابة ثلاثة أشخاص إثر انفجار أسطوانة غاز داخل شقة سكنية (قبل 19 ساعة ) التحقيق مع ضابط في جهاز الشاباك بشبهة تسريب معلومات أمنية (قبل 20 ساعة )

الامة العربية اليوم /بقلم:عزت فرح

كل العرب
نُشر: 14/04/14 11:03,  حُتلن: 07:46

عزت فرح في مقاله:

هذه الارض الطيبة لن تركع بفضل الاشاوس كلما ازدادوا بطشا كلما اشتد عودنا وقوي ساعدنا

الوضع في ليبيا يخزي تطاحن وتقتيل في بنغازي وغيرها من المناطق الليبية اما البشير في السودان فانشطرت السودان ولاتزال  الحبشة تهدد مياه النيل التي تصل هذين البلدين

في بلادنا فالشعب العربي تحاول الحكومة الغاشمة العنصرية ان تنهب الارض وتقتلع الناس من ارضها ووطنها الذي لا وطن لها سواه تشرعن القوانين العنصرية لا تميز بين نقب وجليل مثلث وكرمل

مما يجعلني اغضب بل اثور غيضا وغضبا ما اراه اليوم من مآس وويلات لا تسر حتى الاعداء . كيف للانسان ان ينيسط لاوضاع الامة اليوم، الامة العربية مقطعة الاوصال فاذا مشينا على خريطة الوطن العربي الكبير من المحيط الى الخليج واستعرضنا البلاد العربية واحدا واحدا نرانا في اتعس حال واباس وضع . فلنستعرض وضع العراق لقد قطعت الامبريالية الامريكية اوصاله وادخلته في اوحال يغو ص بها ولا حول ولا قوة له .

في كل يوم تقتيل وتدمير لا ابشع ولا اقرف من ذلك واما سوريا فاستطاع امراء وملوك و مشايخ الخليج العربي الذي تفوح منه دولارات النفط برائحة امريكية وبمعونة اوروبية ورائحة عثمانية استطاعوا ان يبثوا في ضعاف مواطنيه النزعة الفئوية الكريهة في بلد امن ومقاوم فشق عليهم ان يروه شوكة منغرزة في حلوقهم ولكن هيهات ان يستطيعوا ذلك وسيبقى يقض مضاجعهم
والى لبنان يحاولون يشكل مستميت ان يعيثوا فيه فسادا واحواله ليست على مايرام فالوحوش البشرية تنهش فيه من كل حدب وصوب مؤمرات على مد البصر لايهدا لها بال ولا تستكين الا بعد ان ترى احشاءه اشلاء تتعاورها الكلاب البشرية.
الاردن يرزح تحت وطأة حكم جبار لا يرحم الشعب بين فلسطيني واردني يئن من الالام والاوجاع يرجو النجاة والخلاص ولامن مجيب .

واما في بلادنا فالشعب العربي تحاول الحكومة الغاشمة العنصرية ان تنهب الارض وتقتلع الناس من ارضها ووطنها الذي لا وطن لها سواه تشرعن القوانين العنصرية لا تميز بين نقب وجليل مثلث وكرمل تتعسف يقوانين عنصرية تمتص دماء الفقراء والشغيلة تحاول فرض الخدمة المدنية بكل الوسائل والاغراءات ولكن هبهات لها ان تنجح  امام وعي الشباب وثقافتهم الوطنية الصحيحة.
وهنا لابد من كلمة شكر وعرفان لمدارسنا الواعية ولمعلمينا الشرفاء الذين بوعبهم وتربيتهم للشبلب والشايات استطاعوا ان يفشلوا المخططات الجهنمية رغم سقوط قلة من الشباب في اخطبوط هذا المخطط اللعين وطالما هناك وعي واصرار على مقاومة الظلم والاجحاف فلاخوف علينا من مكائدهم.
وهذه الارض الطيبة لن تركع بفضل الاشاوس كلما ازدادوا بطشا كلما اشتد عودنا وقوي ساعدنا . لاتسع مساحات من الكتب لتسجيل استبداد اليمين في سلب اراضي الضفة الغربية وبناء الجدران العازلة ولكن لن ينفع كل هذا الغل فلقد سمعت اليوم احد قادة العسكر الاسرائيلي يحاوره صحفي ها هو ملخص ما قاله : حاربنا لبنان واخرجنا عرفات من بيروت فماذا حل بنا جاءنا حزب الله ، احتللنا غزة وخرجنا منها فجاءنا حماس وهكذا دواليك، لذا علينا ان نبحث عن استراتيجية جديدة لان عقلية الحرب لم تنفع قالاستراتيجية هي البحث عن السلام العادل.
اريد ان ألخص وضع الامة لم اتطرق ال ليبيا ودول المغرب ومصر ولا لاوصاع الخليج يعجز اللسان ان يصف الويلات والمكائد التي تحيق بنا، اني اقارن وضع الامة ايام الوحدة بين مصر وسوريا وما كنا نشعر به من نشوة وحبور عندما كنا نسمع الاغاني والاناشيد الوطنية.
ولكن هذا الوضع لا يجعلنا نقنط لاننا نؤمن ان ارادة الشعوب سوف تنتصر باختصار شديد مصر التي كانت قلب العروبة النابض، يعتلي سدّة الحكم فيها مختل من الدرجة الاولى هو مرسي، خرج من مستشفى الامراض العقلية على يد خيرت الشاطر مساعد المرشد من المستشفى، من مدة بسيطة كان يقول ممنوع على الاغراب التدخل بشؤون سوريا الداخلية، فجاّ ة صار ينادي بدعم الجيش الكر ولاسباب داخلية حتى يخفف من التظاهر في 30 من هذا الشهر سعى الى ارضاء السلفيين والتكفيريين والاخوانجيين حتى يحمب قفاه.
ان الوضع في ليبيا يخزي تطاحن وتقتيل في بنغازي وغيرها من المناطق الليبية، اما البشير في السودان فانشطرت السودان ولاتزال  الحبشة تهدد مياه النيل التي تصل هذين البلدين.
في الخليج اصدقائي المتصفحين طالعوا معي ما قاله الشاعر السوري نزار قباني في قصيدته انا يا صديقة متعب بعروبتي لتكتشفوا احوال الامة في الحليج ولعل الاسطر لاتتسع لما وصلت اليه الامة العربية وااّسفاه.

المقالات المنشورة تعبر عن رأي كاتبها فقط، وموقع العرب يفسح المجال امام الكتاب لطرح أفكارهم التي كتبت بقلمهم المميز ويقدم للجميع مساحة حرة في التعبير عما في داخلهم ضمن زاوية رأي حر. لإرسال المواد يرجى إرفاق النص في ملف وورد مع اسم الكاتب والبلدة وعنوان الموضوع وصورة شخصية للكاتب بجودة عالية وحجم كبير على العنوان:alarab@alarab.net


تابع كل العرب وإبق على حتلنة من كل جديد: مجموعة تلجرام >> t.me/alarabemergency للإنضمام الى مجموعة الأخبار عبر واتساب >> bit.ly/3AG8ibK تابع كل العرب عبر انستجرام >> t.me/alarabemergency

مقالات متعلقة