للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E
تلجرام t.me/alarabemergency
أبرز ما جاء في البيان:
طالب المصري الوزير يعلون بالتنسيق الكامل مع وزير الامن الداخلي يتسحاك اهرونوفيتش في سبيل صياغة تعليمات جديدة تخفف القيود الخانقة على المصلين والسماح لهم بالصلاة في المسجد الاقصى دون شروط مقيدة تحرمهم حرية ممارسة الدين والصلاة والعبادة
عمم مكتب المستشار حسام المصري، بيانا وصلت عنه نسخة الى موقع العرب وصحيفة كل العرب، جاء فيه: "التقى المستشار حسام المصري مستشار نائبة رئيس الكنسيت بوزير الأمن موشي يعلون مؤخرا وذلك لطرح العديد من المواضيع المهمة والتي تشهدها منطقة القدس وبالذات المسجد الاقصى المبارك مطالبا اياه من خلال منصبه العمل الفوري والجاد على تخفيف المعاناة التي يتعرض لها المصلون خلال زيارتهم للمسجد الاقصى المبارك في ظل التشديدات الامنية مشددا المصري على اهمية تخفيف الاجراءات الامنية والسماح للمصلين الوصول الى المسجد الاقصى المبارك من سكان القدس والوسط العربي بالاضافة الى تخفيف الاجراءات المشدة على سكان الضفة والسماح لهم بممارسة حقهم الشرعي في الصلاة بالمسجد الاقصى المبارك وتخفيف الاجراءات الامنية على المعابر".
وتابع البيان: "كما وطالب المصري الوزير يعلون بالتنسيق الكامل مع وزير الامن الداخلي يتسحاك اهرونوفيتش في سبيل صياغة تعليمات جديدة تخفف القيود الخانقة على المصلين والسماح لهم بالصلاة في المسجد الاقصى دون شروط مقيدة تحرمهم حرية ممارسة الدين والصلاة والعبادة مع الحرص على وقف كافة اعمال الاستفزاز التي تمس بمشاعر المسلمين وتساهم في خلق حالة من الاستياء والاستنكار في ظل الحفاظ على حرمة المسجد الاقصى المبارك والعمل الجاد على حفظ النظام من خلال تخفيف القيود المفروضة والسماح للمصلين الصلاة في المسجد الاقصى بحرية دون اي مضايقات او قيود تذكر. والجدير بالذكر ان المصري يعتزم على ترتيب جلسة عاجلة مع القائد العام لشرطة اسرائيل يوحنان دنينو لمتابعة الموضوع وعرض صورة الوضع امامه وذلك في سبيل تسهيل الامورعلى المصلين والعمل على تخفيف الاجراءات الامنية المشددة على المسجد الاقصى والعمل على اعطاء كل مسلم حرية العبادة والصلاة بصورة ديموقراطية دون قيود تحول دون ذلك بالاضافة الى تطرق المصري لاهمية وقف جميع اعمال الاستفزاز التي تمس بمشاعر المسلمين في ظل انتهاك حرمة المسجد الاقصى المبارك"، الى هنا نص البيان كما وصلنا.