للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E
تلجرام t.me/alarabemergency
اجتمع أمس في قاعة "العش " في مدينة طمرة عائلة دار ذياب بهدف التشاور عن كيفية خوض المعركة الانتخابية لرئاسة بلدية طمرة المقبلة , وقد قام بتنظيم الأمسية التي شارك بها المئات من أبناء عائلة ذياب مجموعة من الشباب أطلقوا على أنفسهم لجنة الوفاق وينتمون إلى فئات وفند ترغب بتوحيد وتوفيق العائلة واختيار مرشح وحيد ومقبول على عائلة ذياب وعلى العائلة الطمراويه ككل .
افتتح الأمسية التي استغرقت أكثر من أربع ساعات السيد علي صالح ذياب الذي أعلن عن باب الترشيح مفتوح حتى نهاية الشهر الجاري وكل من يرغب ان يكون مرشح العائلة ان يقدم مكتوب خطي, وأقترح الشاب محمد مصطفى ذياب ان تتم عملية اختيار مرشح ألعائله عن طريقة البرايمر وان قائمة "عهد الجماهير" التي ينتمي لها لن تكون حجر عثرة في توحيد حارة دار ذياب وشارك في النقاش العديد من الشباب والرجال وكان من بينهم احد أعضاء لجنة الوفاق السيد عبد الهادي ذياب الذي قال في كلمته : ليس عيبا ان نعترف بأخطائنا ولكن العيب ان لا نتعلم من تجارب الماضي التي ادت بالتالي الى وضعنا وواقعنا وفقدان الثقه ولكن الأسلم لنا والأفضل لمستقبلنا ولخارطة الطريق الجديدة ان نبحث عن معاني الوحدة التي نقصدها ونريدها , وهي ان نترفع عن لغة البطون واحتكار سياسة البطن الواحد للحارة الواحدة. وتابع وقال : ان عائله واحده لا تستطيع ان تضمن النجاح سعيا لرئاسة البلدية ولو كانت موحده بمرشح وحيد فلذالك علينا ان لا نتنكر ان النظام الحمائلي هو النظام السائد بقرانا العربية , وان الأحزاب والأجسام السياسية ما هي الا مجموعه عائلات متفقه على صيغه معينه أهدافها وحقوقها ومصالحها , وعن الأحزاب والحركات التي في داخل حارة دار ذياب قال :عائله واحده هذا يعني بناء جسم جديد حيث لا فجر ولا جماهير , أنما عهد وفجر جماهيري جديد تحت راية واحده بمرشح واحد .