للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E
تلجرام t.me/alarabemergency
ابراهيم السيد عضو اللجنة المركزية في الحزب الديمقراطي العربي:
أمطار الشتاء خير وبركة وهي المقدمة للربيع القادم لكنها ايضاً تكشف المعاناة القاسية التي يواجهها اهلنا في القرى غير المعترف بها
سوء البنية التحتية في شوارع ومدن القرى العربية أمر يحول نعمة الشتاء الى مأساة على اهلنا وخاصة الفقراء وغير المقتدرين منهم
وصل إلى موقع العرب وصحيفة كل العرب بيان صادر عن ابراهيم السيد، عضو اللجنة المركزية في الحزب الديمقراطي العربي، جاء فيه:" أعلن الحزب الديمقراطي العربي-فرع النقب عن إفتتاح غرفة طوارىء يقدم من خلالها المساعدة للمتضررين من جراء العاصفة الشديدة المصحوبة بالبرد القارص التي تجتاح النقب والبلاد".
ابراهيم السيد عضو اللجنة المركزية في الحزب الديمقراطي العربي
وتابع البيان:"وقال ابراهيم السيد عضو اللجنة المركزية في الحزب الديمقراطي العربي: "أمطار الشتاء خير وبركة وهي المقدمة للربيع القادم، لكنها ايضاً تكشف المعاناة القاسية التي يواجهها اهلنا في القرى غير المعترف بها، واخص بالذكر اهلنا في قرية دهمش التي تعرضت للهدم ولا يوجد بها اي خدمات لحمايتهم من البرد والعاصفة. وكذلك سوء البنية التحتية في شوارع ومدن القرى العربية، الامر الذي يحول نعمة الشتاء الى مأساة على اهلنا وخاصة الفقراء وغير المقتدرين منهم".
وتابع البيان:"يذكر أن اللجنة المركزية في الحزب الديمقراطي العربي إتهمت الحكومة وجبهة الامن الداخلي بتجاهل المجتمع العربي وخاصة المحتاجون والفقراء والمسنون منهم ولا تقوم بواجبها في معالجة الفيضانات وتوفير الجسور على مداخل القرى التي انهارت من جراء العاصفة والامطار، كما حدث في قرية ام بطين في النقب. كذلك انتقدت اللجنة بشدة تجاهل سلطة البدو والمجلس القروي لمعاناة المواطنين في قرية السيد من جراء انهيار الطرق وانعدام البنية التحتية من شوارع وانارة وكهرباء في هذه الاجواء الباردة، التي تزيد من معاناة الناس وتزيد من انتشار المراض في الوقت نفسه لا يوجد اي مرافق صحية تستطيع تقديم العلاج والمساعدة للمرضى والمسنين والنساء والاطغال وهم الشريحة الاضعف تحت البرد القارص والرياح الشديدة التي تجتاح النقب. يرجى التواصل على هذا الرقم للطوارىء في الحزب الديمقراطي العربي، لطلب اي مساعدة، ابراهيم السيد: 0505535984، لخدمة الحالات الانسانية والطارئة" إلى هنا نص البيان.